كتاب صفحات مطوية

كتاب صفحات مطوية

تأليف : صلاح الدين ذهني

النوعية : مجموعة قصص

حفظ تقييم

كتاب صفحات مطوية بقلم صلاح الدين ذهني بدايات القصص ونهاياتها هي ما يستثير خيال الكاتب ليصوِّر بما له من قدرةٍ على السرد والتوصيف أحداثَ ما بين البداية والنهاية. وفي هذه المجموعة التي تتنوع قصصها في أساليبها وإيقاعاتها يقدِّم «صلاح ذهني» صورةً أدبيةً مصنوعةً بحنكةٍ ودراية، تحملُ في طياتها حكاياتِ أناسٍ حقيقيين، خبروا الحياة بحلوها

ومرِّها، أحبوا وعشقوا، تألَّموا، جمعهم الفرح حينًا والحزن حينًا، فرَّقهم ما فرَّق بدايات القصص ونهاياتها هي ما يستثير خيال الكاتب ليصوِّر بما له من قدرةٍ على السرد والتوصيف أحداثَ ما بين البداية والنهاية. وفي هذه المجموعة التي تتنوع قصصها في أساليبها وإيقاعاتها يقدِّم «صلاح ذهني» صورةً أدبيةً مصنوعةً بحنكةٍ ودراية، تحملُ في طياتها حكاياتِ أناسٍ حقيقيين، خبروا الحياة بحلوها ومرِّها، أحبوا وعشقوا، تألَّموا، جمعهم الفرح حينًا والحزن حينًا، فرَّقهم ما فرَّقهم، وقاسوا الوحدة، أمَّلُوا وتمنوا فوجدوا أو حُرِموا، عدلوا وظلموا، زلوا وثبتوا، نسوا وطاردتهم أشباح الذكريات، طاردوا الزمان بحثًا عن صفحات جديدة تقبلهم كما هم وتتسع لأحلامهم، وآخرون أصابهم الجنون لما سئموا هراءات العقلاء.

كتاب صفحات مطوية بقلم صلاح الدين ذهني بدايات القصص ونهاياتها هي ما يستثير خيال الكاتب ليصوِّر بما له من قدرةٍ على السرد والتوصيف أحداثَ ما بين البداية والنهاية. وفي هذه المجموعة التي تتنوع قصصها في أساليبها وإيقاعاتها يقدِّم «صلاح ذهني» صورةً أدبيةً مصنوعةً بحنكةٍ ودراية، تحملُ في طياتها حكاياتِ أناسٍ حقيقيين، خبروا الحياة بحلوها

ومرِّها، أحبوا وعشقوا، تألَّموا، جمعهم الفرح حينًا والحزن حينًا، فرَّقهم ما فرَّق بدايات القصص ونهاياتها هي ما يستثير خيال الكاتب ليصوِّر بما له من قدرةٍ على السرد والتوصيف أحداثَ ما بين البداية والنهاية. وفي هذه المجموعة التي تتنوع قصصها في أساليبها وإيقاعاتها يقدِّم «صلاح ذهني» صورةً أدبيةً مصنوعةً بحنكةٍ ودراية، تحملُ في طياتها حكاياتِ أناسٍ حقيقيين، خبروا الحياة بحلوها ومرِّها، أحبوا وعشقوا، تألَّموا، جمعهم الفرح حينًا والحزن حينًا، فرَّقهم ما فرَّقهم، وقاسوا الوحدة، أمَّلُوا وتمنوا فوجدوا أو حُرِموا، عدلوا وظلموا، زلوا وثبتوا، نسوا وطاردتهم أشباح الذكريات، طاردوا الزمان بحثًا عن صفحات جديدة تقبلهم كما هم وتتسع لأحلامهم، وآخرون أصابهم الجنون لما سئموا هراءات العقلاء.

صلاح الدين ذُهني: أديب وقصصي مصري، وُلِدَ سنة ١٩٠٩م، وتخرَّج في كلية الآداب بجامعة القاهرة. عُيِّنَ أمينًا لدار «الأوبرا» المصرية، وسكرتيرًا لمجلة «آخر ساعة». كتب العديد من القصص، يُقال إنها بلغت أكثر من ثلاثمائة قصة قصيرة، ضمتها مؤلفاته، منها: «أقوى من الحب»، «ذات مساء»، «ضحكات إبليس»، «الكأس ال...
صلاح الدين ذُهني: أديب وقصصي مصري، وُلِدَ سنة ١٩٠٩م، وتخرَّج في كلية الآداب بجامعة القاهرة. عُيِّنَ أمينًا لدار «الأوبرا» المصرية، وسكرتيرًا لمجلة «آخر ساعة». كتب العديد من القصص، يُقال إنها بلغت أكثر من ثلاثمائة قصة قصيرة، ضمتها مؤلفاته، منها: «أقوى من الحب»، «ذات مساء»، «ضحكات إبليس»، «الكأس السابعة»، و«في الدرجة الثامنة» وغيرها، وله أيضًا: «مصر بين الاحتلال والثورة»، و«صور من أوروبا»، وله مسرحية مترجمة، كما ترجمت بعض أعماله إلى اللغتين الإنجليزية والفرنسية.