كتاب صناعة الاطفال: الطفل بين الجينوم والبيئة بقلم زكريا أحمد الشربيني.. كلها سنوات أقل من العشرين. وتظهر نتائج البحوث فى مجال بعض المورثات والاستنساخ كشراب العرقسوس ويكتب الأطفال مذكراتهم عن عن حب أمهاتهم – الائى لم يولدن بعد – مثل اعترافات القديس رسمها الفنازوركس لجل يضحك هو حتى مات .
أن اللعب فى الجينوم علميا من أجل أ"فال مثل أينشاتين ونظائر صدام حسين وهتلر ..وماهو أ:ثر، سوف يكون ربما مثل صديقنا جحا الذى كان يملا جيبه بحبات الحمص ليعرف متى يأتي العيد،فكان يلقى حبه كل يوم وفى يوم لاحظت ابنته أن والدها مغرما بالحمص فعلأت جيوبه، فلما سألوه متى يأتي العيد هذا العام، قال هذه ألسنه(مش باين لها عيد) هذا ما سوف يصل إلية العلماء فى سبيل أطفال أفضل ويبدو أ،هم سوف يكونون أطفالا من أدنى مستوى وأقل محتوى صحيا وعقليا ونفسيا من غلبة التشوهات وكثرة المعوقات .. التى سببها كبار البشر المتوقع أن يشترى ويباع ليأتوا بأطفال عند القاع، ولا يستبعد الإثبات بجوانب بعضها أفضل وخصائص عقلية ونفسية بعضها أحسن والله أعلم . فماذا يمكن أن يضيف هذا المجال فى عالم الأطفال ؟ ويأتي السؤال ما موقف الدين الإسلامي من ذلك ؟ وماذا عن هذه البحوث والتطفلات فى ضوء الهدى الإسلامي؟