كتاب طه حسين وقضية الشعر الجاهلي

كتاب طه حسين وقضية الشعر الجاهلي

تأليف : محمد رجب البيومي

النوعية : الشعر

حفظ تقييم
كتاب طه حسين وقضية الشعر الجاهلي بقلم محمد رجب البيومي.. دارت حول كتاب الشعر الجاهلي للدكتور طه حسين مناقشات حادة وألفت في نقدة كتب جادة, حاول بعض الناقدين أن يخفض من شأنها, فجاء هذا الكتاب ليتتبع أدوار المعركة تتبعًا واعيًا مستنيرًا, وليلخص آراء الدكتور طه حسين تلخيصًا أمينًا,

ثم يصلها بلباب ما قيل عنها من ردود حاسمة, مضيفًا إلى ذلك ما يكشف النقاب عن أمور غائمة تتطلب مزيدًا من الضوء, فجاء الكتاب سجلاً أمينًا لمعركة أدبية من أقوى المعارك الفكرية في النقد المعاصر.

كتاب طه حسين وقضية الشعر الجاهلي بقلم محمد رجب البيومي.. دارت حول كتاب الشعر الجاهلي للدكتور طه حسين مناقشات حادة وألفت في نقدة كتب جادة, حاول بعض الناقدين أن يخفض من شأنها, فجاء هذا الكتاب ليتتبع أدوار المعركة تتبعًا واعيًا مستنيرًا, وليلخص آراء الدكتور طه حسين تلخيصًا أمينًا,

ثم يصلها بلباب ما قيل عنها من ردود حاسمة, مضيفًا إلى ذلك ما يكشف النقاب عن أمور غائمة تتطلب مزيدًا من الضوء, فجاء الكتاب سجلاً أمينًا لمعركة أدبية من أقوى المعارك الفكرية في النقد المعاصر.

الدكتور محمد رجب البيومي علم من أعلام الأدب و الفكر في العصر الحديث في مصر ، شغل منصب عميد كلية اللغة العربية بالمنصورة (الأسبق ) بجامعة الأزهر، وأستاذا متفرغا بقسم الأدب والنقد . ولد في 1/10/1923 في قرية الكفر الجديد التابعة لمدينة المنزلة بمحافظة الدقهلية بمصر، اهتم والده بتعليمه حيث ألحقه بكتاب القرية الذي تعلم فيه مبادئ القراءة والكتابة وحفظ أجزاء ً من القرآن الكريم ، ثم تلقي تعليمه الابتدائي حتى الثانوي بمعهد الزقازيق الديني ، عمل والده على تفرغه للعلم والدراسة ولم يشغله بشيء آخر يزاحمه في التعلم حتى أنهى دراسته الثانوية وأتم حفظ وتجويد القرآن الكريم ؛ ليبدأ مرحلة الدراسة الجامعية في كلية اللغة العربية في القاهرة وقد نال قسطا وافر من العلوم اللغوية والشرعية تركت أثرها في تكوينه الثقافي ونبوغه بدا ذلك في نظمه الشعر وهو دون العشرين ، وأجاد فيه حتى إن قارئ أشعاره في تلك الفترة يشعر أنه من إبداع كبار الشعراء ، ليس شابا في مقتبل العشرين من عمره .
الدكتور محمد رجب البيومي علم من أعلام الأدب و الفكر في العصر الحديث في مصر ، شغل منصب عميد كلية اللغة العربية بالمنصورة (الأسبق ) بجامعة الأزهر، وأستاذا متفرغا بقسم الأدب والنقد . ولد في 1/10/1923 في قرية الكفر الجديد التابعة لمدينة المنزلة بمحافظة الدقهلية بمصر، اهتم والده بتعليمه حيث ألحقه بكتاب القرية الذي تعلم فيه مبادئ القراءة والكتابة وحفظ أجزاء ً من القرآن الكريم ، ثم تلقي تعليمه الابتدائي حتى الثانوي بمعهد الزقازيق الديني ، عمل والده على تفرغه للعلم والدراسة ولم يشغله بشيء آخر يزاحمه في التعلم حتى أنهى دراسته الثانوية وأتم حفظ وتجويد القرآن الكريم ؛ ليبدأ مرحلة الدراسة الجامعية في كلية اللغة العربية في القاهرة وقد نال قسطا وافر من العلوم اللغوية والشرعية تركت أثرها في تكوينه الثقافي ونبوغه بدا ذلك في نظمه الشعر وهو دون العشرين ، وأجاد فيه حتى إن قارئ أشعاره في تلك الفترة يشعر أنه من إبداع كبار الشعراء ، ليس شابا في مقتبل العشرين من عمره .