كتاب عبادات التفكر للمؤلف عمرو خالد ما يصلح القلب اليوم، وهي في الحقيقة عبادة قلبية لا تمارس إلا بالقلب وقد تشارك فيها العين، وهي عبادة وللأسف قد هجرها الناس حتى اندثرت.. تخيل عندما نقول عبادة أمر بها الله وهذه العبادة اندثرت فتخيل حال البشرية إلى أين قد تصل! وسنحاول اليوم إحيائها في أنفسنا وفي كل من سنحدثهم هن هذه العبادة.. عبادة هجرها الناس إلا القليل الذي يمارسها..