نبذة.. كنت قبل الزواج وبعده أبحث عمن يمد لي يد العون، يرشدني بصدق إلى دروب الحياة الزوجية، شخص خبر الزواج لعقد من الزمن يهمس لي بتجاربه، ف أستنير بها وأتجنب العثرات. إلا أنني وجدت الأحاديث وقد غلفها الحرج وعقدها الخجل، وأحاط بها أسوار السرية والخصوصية، فلم أجد من يروي ظمأ تساؤلاتي أو يشفي حاجتي للمعرفة. وحين لم أجد من يقتطع من وقته ويجود ب تجاربه في الزواج والعلاقات الأسرية دون تحفظ، عقدت العزم على أن أكون أنا ذلك الصوت الذي كنت أبحث عنه. ف كان هذا الكتاب محاولة متواضعة مني ل مساندة المقبلين على الزواج، أو من خطوا أولى خطواتهم فيه، بل وحتى أولئك الذين تجاوزوا عقدهم الأول، ليجدوا في كلماتي صديقا يؤنسهم ويصادق على تجاربهم. لم تكن نيتي أن أقدم نصائح تقليدية، بل أن أكون دليلا بعيدا عن تحفظ المتزوجين في مشاركة خلافاتهم، أو الاعتراف بأخطائهم وسوء تدبيرهم على مدى الزمن. ف أثريت هذا الكتاب ب 38 موضوعا، بعدد سنوات عمري لحظة كتابته، لتسير أفكاره في تسلسل واضح، ستدركه عزيزي القارئ بمجرد أن تبدأ في القراءة من موضوعه الأول. عبدالرحمن دلول
نبذة.. كنت قبل الزواج وبعده أبحث عمن يمد لي يد العون، يرشدني بصدق إلى دروب الحياة الزوجية، شخص خبر الزواج لعقد من الزمن يهمس لي بتجاربه، ف أستنير بها وأتجنب العثرات. إلا أنني وجدت الأحاديث وقد غلفها الحرج وعقدها الخجل، وأحاط بها أسوار السرية والخصوصية، فلم أجد من يروي ظمأ تساؤلاتي أو يشفي حاجتي للمعرفة. وحين لم أجد من يقتطع من وقته ويجود ب تجاربه في الزواج والعلاقات الأسرية دون تحفظ، عقدت العزم على أن أكون أنا ذلك الصوت الذي كنت أبحث عنه. ف كان هذا الكتاب محاولة متواضعة مني ل مساندة المقبلين على الزواج، أو من خطوا أولى خطواتهم فيه، بل وحتى أولئك الذين تجاوزوا عقدهم الأول، ليجدوا في كلماتي صديقا يؤنسهم ويصادق على تجاربهم. لم تكن نيتي أن أقدم نصائح تقليدية، بل أن أكون دليلا بعيدا عن تحفظ المتزوجين في مشاركة خلافاتهم، أو الاعتراف بأخطائهم وسوء تدبيرهم على مدى الزمن. ف أثريت هذا الكتاب ب 38 موضوعا، بعدد سنوات عمري لحظة كتابته، لتسير أفكاره في تسلسل واضح، ستدركه عزيزي القارئ بمجرد أن تبدأ في القراءة من موضوعه الأول. عبدالرحمن دلول
المزيد...
