يفتح بوكبة في هذا السفر النص الجزائري على أزمنة لغوية جديدة ، ويشرع جناحي الغواية على سماوات يلتقي فيها المأمول بالموروث بالمدهش، كل ذلك لقول شعرية تفاصيل الحياة اليومية، إنه كتاب مفعم برأسمال العاطفة التي هي التاريخ العميق في الأدب، نداء الأم والقرية والطفولة والفقر والحلم والجسد الأنثوي والبلاد ونداء وعناق والتحام تبشر به لغة أديب مقبل على تجربة تعلق عن كاتب حساس متفرد، عفوي، بدوي، عميق لا ينكسر ظله وأنفاسه ولا يفكر الآخرون الذين فيه والذين من حوله
نحن نعمل على تصفية المحتوى من أجل
توفير الكتب بشكل أكثر قانونية ودقة لذلك هذا الكتاب غير متوفر حاليا حفاظا على حقوق
المؤلف ودار النشر.