فإلى متى سنترك أنفسنا مداسين بأقدام مبدعين شتى لا يعلمون أي شيء ، هم أطفال رهيبون ، وملهمون ، فاقدون لإدراك معنى السعادة والشقاء ؟ لا يمكن أن نستحسن عبقريا لم يدرك جذور الحياة ، مهما كان تعدد تعبيراته ، إلا في لحظات اللامبالاة .
من المرعب التفكير في أن الذين عرفوا شيئا ما قلة قليلة جدا ، وأن عدد حالات الوجود المتكامل تزداد انحسارا . ولكن ، ما المقصود بوجود متكامل ، وما معنى المعرفة ؟ لا مراء في أن المقصود هو الاحتفاظ بظمإٍ للحياة عند ساعات الغسق
فإلى متى سنترك أنفسنا مداسين بأقدام مبدعين شتى لا يعلمون أي شيء ، هم أطفال رهيبون ، وملهمون ، فاقدون لإدراك معنى السعادة والشقاء ؟ لا يمكن أن نستحسن عبقريا لم يدرك جذور الحياة ، مهما كان تعدد تعبيراته ، إلا في لحظات اللامبالاة .
من المرعب التفكير في أن الذين عرفوا شيئا ما قلة قليلة جدا ، وأن عدد حالات الوجود المتكامل تزداد انحسارا . ولكن ، ما المقصود بوجود متكامل ، وما معنى المعرفة ؟ لا مراء في أن المقصود هو الاحتفاظ بظمإٍ للحياة عند ساعات الغسق