كتاب فرويد وغير الأوروبيين

كتاب فرويد وغير الأوروبيين

تأليف : إدوارد سعيد

النوعية : الأدب

حفظ تقييم
كتاب فرويد وغير الأوروبيين تأليف إدوارد سعيد .. مستعيناً بعُدّة من النظريات الأدبية والاجتماعية والآثارية. يقدّم لنا البروفسور إدوار سعيد دراسة استكشافية للتأثيرات العميقة لما يمكن لكتاب سيغموند فرويد موسى والتوحيد أن يُحدثه في السياسة الشرق أوسطية اليوم. يرى سعيد أن افتراض فرويد بأن موسى كان مصرياً يُضعف أي حديث عن هوية "خالصة"، بل إن الهوية في حد ذاتها لا يمكن أن يُنظر إليها من دون إدراك القيود الكامنى فيها. كما يقترح المؤلف أن مثل هذا المعنى المترجرج للهوية كان بإمكانه، لو تمّ دمجه في السياسة العملية، أن يمثّل قاعدة لحل ممكن للمسألة الفلسطينية. غير أن توجّه إسرائيل الوحشي نحو فرض دولة يهودية حصرية ينفي أي معنى لماضٍ أكثر تعقيداً وشمولية.
كتاب فرويد وغير الأوروبيين تأليف إدوارد سعيد .. مستعيناً بعُدّة من النظريات الأدبية والاجتماعية والآثارية. يقدّم لنا البروفسور إدوار سعيد دراسة استكشافية للتأثيرات العميقة لما يمكن لكتاب سيغموند فرويد موسى والتوحيد أن يُحدثه في السياسة الشرق أوسطية اليوم. يرى سعيد أن افتراض فرويد بأن موسى كان مصرياً يُضعف أي حديث عن هوية "خالصة"، بل إن الهوية في حد ذاتها لا يمكن أن يُنظر إليها من دون إدراك القيود الكامنى فيها. كما يقترح المؤلف أن مثل هذا المعنى المترجرج للهوية كان بإمكانه، لو تمّ دمجه في السياسة العملية، أن يمثّل قاعدة لحل ممكن للمسألة الفلسطينية. غير أن توجّه إسرائيل الوحشي نحو فرض دولة يهودية حصرية ينفي أي معنى لماضٍ أكثر تعقيداً وشمولية.
مُنظر أدبي فلسطيني وحامل للجنسية الأمريكية. كان أستاذا جامعيا للغة الإنكليزية والأدب المقارن في جامعة كولومبيا في الولايات المتحدة الأمريكية ومن الشخصيات المؤسسة لدراسات ما بعد الكولونيالية. كما كان مدافعا عن حقوق الإنسان للشعب الفلسطيني. كان إدوارد سعيد عضواً في المجلس الوطني الفلسطيني لعدة عقود و إلى جانب تكريمه بعضويات والمشاركة في العديد من المؤسسات المرموقة، حصل إدوارد سعيد على 20 شهادة فخرية من جامعات عالمية من بينها جائزة بودين من هارفرد و جائزة سبينوزا.
مُنظر أدبي فلسطيني وحامل للجنسية الأمريكية. كان أستاذا جامعيا للغة الإنكليزية والأدب المقارن في جامعة كولومبيا في الولايات المتحدة الأمريكية ومن الشخصيات المؤسسة لدراسات ما بعد الكولونيالية. كما كان مدافعا عن حقوق الإنسان للشعب الفلسطيني. كان إدوارد سعيد عضواً في المجلس الوطني الفلسطيني لعدة عقود و إلى جانب تكريمه بعضويات والمشاركة في العديد من المؤسسات المرموقة، حصل إدوارد سعيد على 20 شهادة فخرية من جامعات عالمية من بينها جائزة بودين من هارفرد و جائزة سبينوزا.