ومنذ هذه الدراسة لم يزل هذا النوع من الدراسات للنفس بنفس الخطوة الشيطانية المتقدمة والمرتكزة كذلك على صفة الضعف فيه..
فقامت الدراسات النفسية غير الإسلامية للإنسان من مجموع دراسة الأمراض النفسية والظواهر غير الطبيعية في الإنسان.
فكان لابد لأصحاب هذه الدراسات أن يوظفوا التفسير الصحيح للنفس في إطار هذه الأمراض والظواهر الشاذة، ولكي يكون هذا التفسير مقبولاً يتم إقناع المطلعين على هذه الدراسات بالموضوعية والواقعية.. .........
يبحر الكاتب في دراسات نفسية جديدة من منظور إسلامي في بحور النفس و الدعوة ..
كتاب في النفس والدعوة تأليف رفاعي سرور
كتاب في النفس والدعوة بقلم رفاعي سرور..[ لَمَّا صَوَّرَ اللَّهُ آدَمَ فِي الْجَنَّةِ تَرَكَه مَا شَاءَ اللَّهُ أَنْ يَتْرُكَهُ فَجَعَلَ إبليس يُطِيفُ بِهِ يَنْظُرُ مَا هُوَ، فَلَمَّا رَآهُ أَجْوَفَ عَرَفَ أَنَّهُ خُلِقَ خَلْقًا لاَ يَتَمَالَكُ ]( )....
وكانت هذه أول دراسة شيطانية لآدم....
وكانت ترتكز على صفة الضعف فيه....