كتاب في رحاب الطب النبوي

كتاب في رحاب الطب النبوي

تأليف : نجيب الكيلاني

النوعية : الأعشاب والطب البديل

يبدأ كتاب " رحلة الطب النبوي " من داخل الإنسان نفسه من قلبه وضميره ونفسه ثم ينتقل إلى بدنه ثم إلى البيئة التى يعيش فيها ثم ‏إلى أفراد المجتمع ، واهتمت رحلة الطب النبوي بالجوانب العلاجية والوقائية والغذائية للمجتمع ، وقد ربط الطب النبوي بين الصحة ‏والعبادة ، فنرى الصلاة والصوم والوضوء والرياضة وأداب الطعام والشراب والنوم كل هذا يجتمع في نسيج واحد متكامل ومترابط ‏، فالطب النبوي يعد

جانب من جوانب الإعجاز التى جاء بها ديننا الحنيف ، وتعد مدرسة الطب النبوي من كبرى المدراس التى تخرج ‏منها عمالقة الطب الإنساني كالرازى وابن سينا والزهراوي وغيرهم وإذا ما نظرنا فى تراث هؤلاء العلماء نجد أنهم قد قطعوا مرحلة ‏كبيرة فى هذا الطريق فوضوعوا الكثير من القواعد والعلامات والأمراض وقاموا بتشخيصها وما ينفع في علاجها .‏

يبدأ كتاب " رحلة الطب النبوي " من داخل الإنسان نفسه من قلبه وضميره ونفسه ثم ينتقل إلى بدنه ثم إلى البيئة التى يعيش فيها ثم ‏إلى أفراد المجتمع ، واهتمت رحلة الطب النبوي بالجوانب العلاجية والوقائية والغذائية للمجتمع ، وقد ربط الطب النبوي بين الصحة ‏والعبادة ، فنرى الصلاة والصوم والوضوء والرياضة وأداب الطعام والشراب والنوم كل هذا يجتمع في نسيج واحد متكامل ومترابط ‏، فالطب النبوي يعد

جانب من جوانب الإعجاز التى جاء بها ديننا الحنيف ، وتعد مدرسة الطب النبوي من كبرى المدراس التى تخرج ‏منها عمالقة الطب الإنساني كالرازى وابن سينا والزهراوي وغيرهم وإذا ما نظرنا فى تراث هؤلاء العلماء نجد أنهم قد قطعوا مرحلة ‏كبيرة فى هذا الطريق فوضوعوا الكثير من القواعد والعلامات والأمراض وقاموا بتشخيصها وما ينفع في علاجها .‏

ولد عام 1931 في قرية شرشابة بمحافظة الغربية حفظ معظم أجزاء القرآن وبعد أن أنهى دراسته الثانوية التحق بكلية طب القصر العيني وتخرج فيها 1960 عمل مديراً للتثقيف الصحي بوزارة الصحة دولة الإمارات العربية المتحدة نشر أول مجموعة شعرية وهو في السنة الرابعة الثانوية، تحت عنوان: نحو العلا، ووالى النشر بعد ذلك يكتب القصة والرواية والشعر . حصل على جائزة الرواية 1958 والقصة القصيرة وميدالية طه حسين الذهبية من نادي القصة 1959، والمجلس الأعلى للفنون والآداب 1960
ولد عام 1931 في قرية شرشابة بمحافظة الغربية حفظ معظم أجزاء القرآن وبعد أن أنهى دراسته الثانوية التحق بكلية طب القصر العيني وتخرج فيها 1960 عمل مديراً للتثقيف الصحي بوزارة الصحة دولة الإمارات العربية المتحدة نشر أول مجموعة شعرية وهو في السنة الرابعة الثانوية، تحت عنوان: نحو العلا، ووالى النشر بعد ذلك يكتب القصة والرواية والشعر . حصل على جائزة الرواية 1958 والقصة القصيرة وميدالية طه حسين الذهبية من نادي القصة 1959، والمجلس الأعلى للفنون والآداب 1960