كتاب في عين العاصفة

كتاب في عين العاصفة

تأليف : عز الدين شكري فشير

النوعية : الفكر والثقافة العامة

حفظ تقييم

هل ما تشهده مصر هو العاصفة الكاملة أم نحن في طريقنا لتصادم أكبر وعاصفة أشد ؟ "لا أحد يرى الصورة الكاملة لما يحدث. وهناك دائمًا اتفاقات وتربيطات ومؤامرات تحت المناضد. وأشياء لا يلاحظها المتابع مهما بلغ حرصه. وهناك أيضًا قراءات مختلفة ممكنة

لنفس الحدث ونفس العمل. ولذا فإني لا أزعم أن هذه الرؤية للثورة وتفسيرها هي الرؤية الحقيقية وما عداها باطل. وإنما هي قراءة مختلفة أعتقد أنها تفسر ما يحدث بشكل أفضل... هذه الرؤية الأخرى ترى الثورة بطريقة أقرب للظاهرة المعروفة باسم "العاصفة الكاملة". عز الدين شكري فشير"ماذا يريد القارئ من كاتبه؟ رؤية ولغة، إبداع وخيال، إدهاش وكشف. كثافة مستفيضة. عين تكتب. كتابة ترى. فهم للمعادلة. فك للغز صديق صادق. طبيب يؤلم بصارحته التي تعالج. هذا طموحي كقارئ. والغريب أن عز الدين شكري فشير يلبيه دائمًا، فهو كاتب بقدر طموح وجموح قارئه".
إبراهيم عيسى

هل ما تشهده مصر هو العاصفة الكاملة أم نحن في طريقنا لتصادم أكبر وعاصفة أشد ؟ "لا أحد يرى الصورة الكاملة لما يحدث. وهناك دائمًا اتفاقات وتربيطات ومؤامرات تحت المناضد. وأشياء لا يلاحظها المتابع مهما بلغ حرصه. وهناك أيضًا قراءات مختلفة ممكنة

لنفس الحدث ونفس العمل. ولذا فإني لا أزعم أن هذه الرؤية للثورة وتفسيرها هي الرؤية الحقيقية وما عداها باطل. وإنما هي قراءة مختلفة أعتقد أنها تفسر ما يحدث بشكل أفضل... هذه الرؤية الأخرى ترى الثورة بطريقة أقرب للظاهرة المعروفة باسم "العاصفة الكاملة". عز الدين شكري فشير"ماذا يريد القارئ من كاتبه؟ رؤية ولغة، إبداع وخيال، إدهاش وكشف. كثافة مستفيضة. عين تكتب. كتابة ترى. فهم للمعادلة. فك للغز صديق صادق. طبيب يؤلم بصارحته التي تعالج. هذا طموحي كقارئ. والغريب أن عز الدين شكري فشير يلبيه دائمًا، فهو كاتب بقدر طموح وجموح قارئه".
إبراهيم عيسى

د. عزالدين شكري فشير، كاتب مصري. صدرت له ثمان روايات: "حكاية فرح" (٢٠٢١)، "كل هذا الهراء" (2016)، "باب الخروج: رسالة علي المفعمة ببهجة غير متوقعة" (2012)، "عناق عند جسر بروكلين (2011)، "أبوعمر المصري" (2010)، "غرفة العناية المركزة (2008)، "أسفار الفراعين" (1999)، و"مقتل فخرالدين" (1995). رشحت ر...
د. عزالدين شكري فشير، كاتب مصري. صدرت له ثمان روايات: "حكاية فرح" (٢٠٢١)، "كل هذا الهراء" (2016)، "باب الخروج: رسالة علي المفعمة ببهجة غير متوقعة" (2012)، "عناق عند جسر بروكلين (2011)، "أبوعمر المصري" (2010)، "غرفة العناية المركزة (2008)، "أسفار الفراعين" (1999)، و"مقتل فخرالدين" (1995). رشحت روايته الثالثة (غرفة العناية المركزة) لجائزة البوكر العربية عام ٢٠٠٨ ثم رشحت روايته (عناق عند جسر بروكلين) لجائزة البوكر في دورة 2012 (القائمة القصيرة)، كما لاقت روايته "باب الخروج" نجاحا جماهيريا كبيرا باعتبارها "كتاب الثورة المصرية". ترجمت روايته عناق عند جسر بروكلين الى الانجليزية والايطالية، كما ترجمت "ابوعمر المصري" الى الانجليزية" (وتم تحويلها الى مسلسل تليفزيوني) وترجمت "كل هذا الهراء" الى الفرنسية. في ابريل 2011 عينته الحكومة الانتقالية أميناً عاماً للمجلس الأعلى للثقافة في مصر، إلا أنه استقال من المنصب بعدها بأربعة شهور قائلاً إنه "يفضل مقعد الكتابة عن مقعد السلطة". وللدكتور فشير العديد من المقالات حول الأوضاع السياسية والاجتماعية في مصر والعالم العربي، 1987. كما نشر كتاب بعنوان "في عين العاصفة" عن الثورة المصرية في 2012 يتضمن بعض مقالاته. وهو يعمل حالياً أستاذاً للعلوم السياسية بجامعة دارتموث بالولايات المتحدة الأمريكية. تخرج فشير من جامعة القاهرة عام 1987، ثم حصل على الدبلوم الدولي للإدارة العامة من المدرسة القومية للإدارة بباريس في 1992، ثم ماجستير العلاقات الدولية من جامعة أوتاوا في 1995 عن رسالته في مفهوم الهيمنة في النظام الدولي، وبعدها حصل على دكتوراة العلوم السياسية من جامعة مونتريال عام 1998 عن رسالته حول الحداثة والحكم في النظام الدولي. كذلك عمل د. عزالدين شكري فشير دبلوماسياً بالخارجية المصرية وبمنظمة الأمم المتحدة وذلك حتى أغسطس 2007، حيث تفرغ للكتابة والتدريس.