هذه الروايه قصه حقيقيه لصبى زرادشتى وقعت فى أول القرن. إن المصيبه والظلم الواقعين على إنسان مؤمن يشكلان نسيج الروايه الأصلي، كما جرت فى الروايه أيضًا المحافظه على ردود فعله الروحيه وقوه إيمانه بسنن أسلافه القديمه. وقد حاول الكاتب بإخراج هذا الأثر على هيئه قصه، أن يعيد خلق أحاسيس وآلام الصبى الزرادشتى البسيط الساذج ، وعوامل انكسار فؤاده وبأسه وغضبه
نحن نعمل على تصفية المحتوى من أجل
توفير الكتب بشكل أكثر قانونية ودقة لذلك هذا الكتاب غير متوفر حاليا حفاظا على حقوق
المؤلف ودار النشر.