انه حب واع، مفتح العينين. وقد مرت علي فترة لم اكن اصدق فيها اني احبك. وكنت اسائل نفسي. كيف تحب فتاة في عمري، رجلا في عمرك وكيف امنح كل هذا الجمال الذي وهبني الله. لشيخ لا يستطيع ان يمنح جمالي حقه؟! تساءلت طويلا.. وترددت وقاومت. ثم امنت بأني احبك! احبك حبا لن يستطيع واحد من هؤلاء الشبان الذين تغار منهم ان ينتزعه من قلبي، ومنك.
ماذا احب فيك؟ احب الطمأنينة التي تحيطني بها. احب القوة التي استمدها من قوتك. احب شخصيتك العارمة، التي استمد منها شخصيتي! احب نجاحك الذي اتباهى به.
احب ذكاءك الذي تفهمني به، وتكشف به عن خواطر نفسي! احب حنانك الهادئ الذي تلفني في طياته، وتحميني به من الدنيا. ولكنك تغار عليّ