كتاب الزمن بقلم ياسمين مصطفى محمد .. حينما رئيته اصيب برصاصة في قلبه وانهار علي الارض حزنت حزناً شديداً وذهبت مسرعاً إليه( تماسك يا صديقي و كان في انفاسه الاخيره فجريت مسرعاً إليه واصبت بثلاثه رصاصات في جسدي جعلتني مرتمياً بجانب صديقي ننظر لبعضنا في حزن واخر انفاسه قال لي شكراً علي كل شئ اخي وكل اللحظات التي لم احظي به من قبل ثم ذهب من هذا العالم