كتاب كتابات غير ملتزمة

كتاب كتابات غير ملتزمة

تأليف : غادة السمان

النوعية : روايات

حفظ تقييم
كتاب كتابات غير ملتزمة تأليف غادة السمان .. هذا هو الكتاب العاشر في سلسلة "الاعمال غير الكاملة" لـ "غادة السمان" وتضم السلسلة كتابات لم يسبق نشرها في كتبها. وقد صدر من هذه السلسلة حتى الآن: "زمن الحب الآخر"، "الجسد حقيبة سفر"، "السباحة في بحيرة الشيطان"، "ختم الذاكرة بالشمع الأحمر"، "اعتقال لحظة هاربة"، "مواطنة متلبسة بالقراءة"، "الرغيف ينبض كالقلب"، "ع.غ. تتفرس"، "صفارة إنذار داخل رأسي"، "كتابات غير ملتزمة"، "الحب من الوريد الى الوريد"، "القبيلة تستجوب القتيلة"، "البحر يحاكم سمكة" و "تسكع داخل جرح". 
كتاب كتابات غير ملتزمة تأليف غادة السمان .. هذا هو الكتاب العاشر في سلسلة "الاعمال غير الكاملة" لـ "غادة السمان" وتضم السلسلة كتابات لم يسبق نشرها في كتبها. وقد صدر من هذه السلسلة حتى الآن: "زمن الحب الآخر"، "الجسد حقيبة سفر"، "السباحة في بحيرة الشيطان"، "ختم الذاكرة بالشمع الأحمر"، "اعتقال لحظة هاربة"، "مواطنة متلبسة بالقراءة"، "الرغيف ينبض كالقلب"، "ع.غ. تتفرس"، "صفارة إنذار داخل رأسي"، "كتابات غير ملتزمة"، "الحب من الوريد الى الوريد"، "القبيلة تستجوب القتيلة"، "البحر يحاكم سمكة" و "تسكع داخل جرح". 
غادة أحمد السمان (مواليد 1942) كاتبة وأديبة سورية. ولدت في دمشق لأسرة شامية عريقة، ولها صلة قربى بالشاعر السوري نزار قباني. والدها الدكتور أحمد السمان حاصل على شهادة الدكتوراه من السوربون في الاقتصاد السياسي وكان رئيسا للجامعة السورية ووزيرا للتعليم في سوريا لفترة من الوقت. تأثرت كثيرا به بسبب وفاة والدتها وهي صغيرة. كان والدها محبا للعلم والأدب العالمي ومولعا بالتراث العربي في الوقت نفسه، وهذا كله منح شخصية غادة الأدبية والإنسانية أبعادا متعددة ومتنوعة. سرعان ما اصطدمت غادة بقلمها وشخصها بالمجتمع الشامي (الدمشقي) الذي كان "شديد المحافظة" إبان نشوئها فيه. أصدرت مجموعتها القصصية الأولى "عيناك قدري" في العام 1962 واعتبرت يومها واحدة من الكاتبات النسويات اللواتي ظهرن في تلك الفترة، مثل كوليت خوري وليلى بعلبكي، لكن غادة استمرت واستطاعت ان تقدم أدبا مختلفا ومتميزا خرجت به من الاطار الضيق لمشاكل المرأة والحركات النسوية إلى افاق اجتماعية ونفسية وإنسانية.
غادة أحمد السمان (مواليد 1942) كاتبة وأديبة سورية. ولدت في دمشق لأسرة شامية عريقة، ولها صلة قربى بالشاعر السوري نزار قباني. والدها الدكتور أحمد السمان حاصل على شهادة الدكتوراه من السوربون في الاقتصاد السياسي وكان رئيسا للجامعة السورية ووزيرا للتعليم في سوريا لفترة من الوقت. تأثرت كثيرا به بسبب وفاة والدتها وهي صغيرة. كان والدها محبا للعلم والأدب العالمي ومولعا بالتراث العربي في الوقت نفسه، وهذا كله منح شخصية غادة الأدبية والإنسانية أبعادا متعددة ومتنوعة. سرعان ما اصطدمت غادة بقلمها وشخصها بالمجتمع الشامي (الدمشقي) الذي كان "شديد المحافظة" إبان نشوئها فيه. أصدرت مجموعتها القصصية الأولى "عيناك قدري" في العام 1962 واعتبرت يومها واحدة من الكاتبات النسويات اللواتي ظهرن في تلك الفترة، مثل كوليت خوري وليلى بعلبكي، لكن غادة استمرت واستطاعت ان تقدم أدبا مختلفا ومتميزا خرجت به من الاطار الضيق لمشاكل المرأة والحركات النسوية إلى افاق اجتماعية ونفسية وإنسانية.