كتاب لا أستطيع أن أفكر وأنا أرقص

كتاب لا أستطيع أن أفكر وأنا أرقص

تأليف : إحسان عبد القدوس

النوعية : مسرحيات وفنون

هذا العمل يتكون من مسرحيتين،(الأولى: لا أستطيع أن أفكر وأنا أرقص، والثانية: الدراجة الحمراء)و كل واحدة تتكون من مشهدين، والمسرحية الأولى حمل اسمها الكتاب وتقع أحداثها في ملهى (الفردوس الأخضر)، وأبطالها هم الراقصة ميمي، والطبال فؤاد، وشخوصها عديدون منهم، رجلين بارزي العضلات وكأنهم من العصر الحجري، وثلاث رجال يرتدون بدل سوداء وقمصان سوداء

، ووجوهم بيضاء، فإذا ما استداروا تغير شكلهم فصاروا يرتدون بدل بيضاء وقمصان بيضاء وصارت وجوههم سوداء، ورجلين يرتديان عباءة عربية وعقال ملونين بلون الذهب ومطرزين بالجنيهات الذهبية، وثلاث رجال عواجيز في السبعين من العمر، في يد كل منهم مسبحة ويحملون نعشا

هذا العمل يتكون من مسرحيتين،(الأولى: لا أستطيع أن أفكر وأنا أرقص، والثانية: الدراجة الحمراء)و كل واحدة تتكون من مشهدين، والمسرحية الأولى حمل اسمها الكتاب وتقع أحداثها في ملهى (الفردوس الأخضر)، وأبطالها هم الراقصة ميمي، والطبال فؤاد، وشخوصها عديدون منهم، رجلين بارزي العضلات وكأنهم من العصر الحجري، وثلاث رجال يرتدون بدل سوداء وقمصان سوداء

، ووجوهم بيضاء، فإذا ما استداروا تغير شكلهم فصاروا يرتدون بدل بيضاء وقمصان بيضاء وصارت وجوههم سوداء، ورجلين يرتديان عباءة عربية وعقال ملونين بلون الذهب ومطرزين بالجنيهات الذهبية، وثلاث رجال عواجيز في السبعين من العمر، في يد كل منهم مسبحة ويحملون نعشا

إحسان عبد القدوس (1 يناير 1919 - 12 يناير 1990)، هو كاتب وروائي مصري. يعتبر من أوائل الروائيين العرب الذين تناولوا في قصصهم الحب البعيد عن العذرية وتحولت أغلب قصصه إلى أفلام سينمائية. ويمثل أدب إحسان عبد القدوس نقلة نوعية متميزة في الرواية العربية، إذ نجح في الخروج من المحلية إلى حيز العالمية وترجمت معظم رواياته إلى لغات أجنبية متعددة. وهو ابن السيدة روز اليوسف اللبنانية المولد وتركية الأصل وهي مؤسسة مجلة روز اليوسف ومجلة صباح الخير. أما والده فهو محمد عبد القدوس كان ممثلاً ومؤلفاً مصرياً. قد كتب إحسان عبد القدوس أكثر من ستمئة رواية وقصة وقدمت السينما المصرية عدداً كبيراً من هذه القصص فقد كان منها 49 رواية تحولت الي أفلام و5 روايات تحولت إلي نصوص مسرحية و9 روايات أصبحت مسلسلات إذاعية و10 روايات تحولت إلى مسلسلات تليفزيونية إضافة إلى 65 من رواياته ترجمت إلى الإنجليزية والفرنسية والألمانية والأوكرانية والصينية، وقد كانت معظم رواياته تصور فساد المجتمع المصري وأنغماسه في الرذيلة وحب الجنس والشهوات والبعد عن الأخلاق، ومن هذه الروايات (النظارة السوداء) و(بائع الحب) و(صانع الحب) والتي أنتجت قبيل ثورة 23 يوليو 1952.
إحسان عبد القدوس (1 يناير 1919 - 12 يناير 1990)، هو كاتب وروائي مصري. يعتبر من أوائل الروائيين العرب الذين تناولوا في قصصهم الحب البعيد عن العذرية وتحولت أغلب قصصه إلى أفلام سينمائية. ويمثل أدب إحسان عبد القدوس نقلة نوعية متميزة في الرواية العربية، إذ نجح في الخروج من المحلية إلى حيز العالمية وترجمت معظم رواياته إلى لغات أجنبية متعددة. وهو ابن السيدة روز اليوسف اللبنانية المولد وتركية الأصل وهي مؤسسة مجلة روز اليوسف ومجلة صباح الخير. أما والده فهو محمد عبد القدوس كان ممثلاً ومؤلفاً مصرياً. قد كتب إحسان عبد القدوس أكثر من ستمئة رواية وقصة وقدمت السينما المصرية عدداً كبيراً من هذه القصص فقد كان منها 49 رواية تحولت الي أفلام و5 روايات تحولت إلي نصوص مسرحية و9 روايات أصبحت مسلسلات إذاعية و10 روايات تحولت إلى مسلسلات تليفزيونية إضافة إلى 65 من رواياته ترجمت إلى الإنجليزية والفرنسية والألمانية والأوكرانية والصينية، وقد كانت معظم رواياته تصور فساد المجتمع المصري وأنغماسه في الرذيلة وحب الجنس والشهوات والبعد عن الأخلاق، ومن هذه الروايات (النظارة السوداء) و(بائع الحب) و(صانع الحب) والتي أنتجت قبيل ثورة 23 يوليو 1952.