مقارناً النص الماركسي بنصوصهم ومفنداً تأويلاتهم التي ذهبت بالماركسية أحياناً إلى الستالينية وأحياناً أخرى إلى التروتسكية وصولاً إلى ما بعد الحداثة التي حاول بعض أتباعها تطويع مفاهيم ماركسية، كالطبيعة والطبقة الاجتماعية المدنية والمجتمع المدني، الخ.. لمتطلبات تجديد (بحسب زعمهم) لأصناف أدبية وبعض الفروع العلمية، منها اللغة، والانتروبولوجيا، وعلم النفس، وإلى ما هنالك..
مقارناً النص الماركسي بنصوصهم ومفنداً تأويلاتهم التي ذهبت بالماركسية أحياناً إلى الستالينية وأحياناً أخرى إلى التروتسكية وصولاً إلى ما بعد الحداثة التي حاول بعض أتباعها تطويع مفاهيم ماركسية، كالطبيعة والطبقة الاجتماعية المدنية والمجتمع المدني، الخ.. لمتطلبات تجديد (بحسب زعمهم) لأصناف أدبية وبعض الفروع العلمية، منها اللغة، والانتروبولوجيا، وعلم النفس، وإلى ما هنالك..