ى من أراد فهم الذهنية العراقية ومكنونات ذلك الشعب الذي قد يبدو متناقضا أحيانا إلا أنه يكتنز في داخله حزنا عميقا وركاما تاريخيا شاءت أقداره أن يكون البوابة الشرقية للوطن العربي التي جعلت منه مطمعا ومعبرا لأقوام عدة عبر التاريخ تاركة آثارا في مكون ذلك الشعب .. الدكتور علي الوردي عرض بعضا منها عرضا بارعا.