كتاب مجالس دمشق تأليف ي .. يأتي كتاب مالك بن نبي "مجالس دمشق"، ضمن سلسلة ـ مشكلات الحضارة ـ بدأها في باريس ثم تتابعت حلقاتها في مصر فالجزائر. أما مادة الكتاب، فهي ست محاضرات ألقاها "مالك بن نبي" في دمشق بين سنتي 1971 و1972، عناوينها: 1 ـ مفاهيم: القابلية للاستعمار، الحضارة ـ الاسلام؛ 2 ـ الثقافة والأزمة الثقافية؛ 3 ـ الحقوق والواجبات؛ 4 ـ المرأة والرجل أمام واجبات واحدة؛ 5 ـ دور المسلم ورسالته؛ 6 ـ رسالة المسلم.
كتاب مجالس دمشق تأليف ي .. يأتي كتاب مالك بن نبي "مجالس دمشق"، ضمن سلسلة ـ مشكلات الحضارة ـ بدأها في باريس ثم تتابعت حلقاتها في مصر فالجزائر. أما مادة الكتاب، فهي ست محاضرات ألقاها "مالك بن نبي" في دمشق بين سنتي 1971 و1972، عناوينها: 1 ـ مفاهيم: القابلية للاستعمار، الحضارة ـ الاسلام؛ 2 ـ الثقافة والأزمة الثقافية؛ 3 ـ الحقوق والواجبات؛ 4 ـ المرأة والرجل أمام واجبات واحدة؛ 5 ـ دور المسلم ورسالته؛ 6 ـ رسالة المسلم.
مالك بن نبي (1905-1973م) الموافق ل(1323 هـ-1393 هـ) من أعلام الفكر الإسلامي العربي في القرن العشرين يُعدّ المفكر الجزائرى مالك بن نبي أحد رُوّاد النهضة الفكرية الإسلامية في القرن العشرين ويُمكن اعتباره امتدَادًا لابن خلدون، ويعد من أكثر المفكرين المعاصرين الذين نبّهوا إلى ضرورة العناية بمشكلات الحضارة كانت جهود مالك بن نبي في بناء الفكر الإسلامي الحديث وفي دراسة المشكلات الحضارية عموما متميزة، سواء من حيث المواضيع التي تناولها أو من حيث المناهج التي اعتمدها في ذلك. وكان ابن نبي أول باحث يُحاول أن يُحدّد أبعاد المشكلة، ويحدد العناصر الأساسية في الإصلاح، ويبعد في البحث عن العوارض، وكان كذلك أول من أودع منهجًا مُحدّدا في بحث مشكلة المسلمين على أساس من علم النفس والاجتماع وسنة التاريخ"
مالك بن نبي (1905-1973م) الموافق ل(1323 هـ-1393 هـ) من أعلام الفكر الإسلامي العربي في القرن العشرين يُعدّ المفكر الجزائرى مالك بن نبي أحد رُوّاد النهضة الفكرية الإسلامية في القرن العشرين ويُمكن اعتباره امتدَادًا لابن خلدون، ويعد من أكثر المفكرين المعاصرين الذين نبّهوا إلى ضرورة العناية بمشكلات الحضارة كانت جهود مالك بن نبي في بناء الفكر الإسلامي الحديث وفي دراسة المشكلات الحضارية عموما متميزة، سواء من حيث المواضيع التي تناولها أو من حيث المناهج التي اعتمدها في ذلك. وكان ابن نبي أول باحث يُحاول أن يُحدّد أبعاد المشكلة، ويحدد العناصر الأساسية في الإصلاح، ويبعد في البحث عن العوارض، وكان كذلك أول من أودع منهجًا مُحدّدا في بحث مشكلة المسلمين على أساس من علم النفس والاجتماع وسنة التاريخ"