ذِكْرُ الله نُورُ القلب وهدايتُه، بل هو رُوحُه وحياتُه، فالقلب الذاكر قلبٌ حيّ، والقلب الغافل عن الذكر قلبٌ ميت، ومَنْ لَهجَ لسانُه بالذكر واستنار قلبُه به: هُدِيَ إلى صراط مستقيم، وذُكِرَ اسمُه في الملأ الأعلى، وعاش في الدنيا حياةً طيبة، وحُشر في الآخرة