سهلة ولكن ماذا لو علم الإنسان أن كل ذرة من هذه الذرات المفترضة تتألف من جسيمات أخرى أيضاً. فكيف تتجمع هذه الجسيمات معاً لتكون الذرة من الذي يتحكم بهذه الجسيمات ومن ثم بهذه الذرات. إن هذا الكتاب يبين وبالدليل العلمي أن الذي خلق هذه الذرات من العدم والذي ينظم شؤونها هو الله سبحانه وتعالى. وقد جاء القرآن الكريم مبيناً لحقيقة نشأة الكون. إذ ورد ذكر خلق الكون من العدم وكيفية حدوث ذلك الأمر الذي يشير إلى نظريات القرن العشرين، كما كشف القرآن الكريم عن حقيقة أخرى، وهي أن الكون عندما خلق كان يشغل حجماً ضئيلاً جداً. إن هذا الكتاب يقدم حقائق مذهلة لا يعرضها الكثيرون عن حقيقة الذرة كما يعرض لدراسة الأغلفة الإلكترونية التي وردت إشارات لها في القرآن الكريم، إذ توجد 7 أغلفة الكترونية حول نواة الذرة، وفي كل غلاف يوجد عدد ثابت من الإلكترونات ويتساءل المؤلف هل يمكن لتعبير "سبع سماوات" المستخدم في القرآن الكريم أن يكون وصفاً للطبقات التي تكون السماء وإشارة أيضاً إلى مدارات الأغلفة الإلكترونية بوصفها سماوات الذرة"؟
سهلة ولكن ماذا لو علم الإنسان أن كل ذرة من هذه الذرات المفترضة تتألف من جسيمات أخرى أيضاً. فكيف تتجمع هذه الجسيمات معاً لتكون الذرة من الذي يتحكم بهذه الجسيمات ومن ثم بهذه الذرات. إن هذا الكتاب يبين وبالدليل العلمي أن الذي خلق هذه الذرات من العدم والذي ينظم شؤونها هو الله سبحانه وتعالى. وقد جاء القرآن الكريم مبيناً لحقيقة نشأة الكون. إذ ورد ذكر خلق الكون من العدم وكيفية حدوث ذلك الأمر الذي يشير إلى نظريات القرن العشرين، كما كشف القرآن الكريم عن حقيقة أخرى، وهي أن الكون عندما خلق كان يشغل حجماً ضئيلاً جداً. إن هذا الكتاب يقدم حقائق مذهلة لا يعرضها الكثيرون عن حقيقة الذرة كما يعرض لدراسة الأغلفة الإلكترونية التي وردت إشارات لها في القرآن الكريم، إذ توجد 7 أغلفة الكترونية حول نواة الذرة، وفي كل غلاف يوجد عدد ثابت من الإلكترونات ويتساءل المؤلف هل يمكن لتعبير "سبع سماوات" المستخدم في القرآن الكريم أن يكون وصفاً للطبقات التي تكون السماء وإشارة أيضاً إلى مدارات الأغلفة الإلكترونية بوصفها سماوات الذرة"؟