كتاب مقامات الاحتراق

كتاب مقامات الاحتراق

تأليف : سناء شعلان

النوعية : مجموعة قصص

كتاب مقامات الاحتراق  بقلم سناء شعلان....مقامات الاحتراق: هي مجموعة قصصية للأديبة د.سناء شعلان، وهي صادرة في طبعتها الأولى عن نادي الجسرة الثقافي الاجتماعي في العاصمة القطرية الدوحة، وتقع مجموعة مقامات الاحتراق في (32) قصة قصيرة، وهي مجموعة تحمل الكثير من عذابات الإنسان وانكساراته واستلاباته،  وتهاجم أصقاعًا ومساحات كبيرة من صراعات الإنسان مع ذاته ومع مجتمعه ومع ظروفه ومع قائمة الحرمان والقيود والمحرمات التي تكاد لا تنتهي،وذلك في خضمّ عجلة الحياة اليومية، وفي تزاحم تفاصيلها اليومية قـد يسحق الإنسان، ويجبر على التخلي عن أجزاء من إنسانيته لصالح القدرة على أن يبقى في مجتمع كاد يكون مارداً قاسياً يقسم كلّ من يعارضه. المجموعة تربط اسمها بالمقامات؛ لتحيلنا إلى فن قصصي قديم بمحاولة لخداعنا، وإيهامنا بأنّ ما سنقرأ في المجموعة هو مقامات مصنوعة هدفها الإبهاج والتعليم والتندر، لا وضع الألم في قالب فني مشهور، ولكن سرعان ما ينكسر توقعنا، عندما نجد قصص مقامات تبتعد عن الشكل التقليدي للمقامـة، وتصبُّ لفنها في خدمة فكرتها وقضيتها، وهي الاحتراق والألم أمام متناقضات لا تورث إلا تجربة المعاناة. تلعب المجموعة على مزاوجة القصة القصيرة مع القصة القصيرة جدّاً مع القصص المتوالدة التي تحمل داخلها قصصًا ذات لحمة موضوعية معها. وهي تستحضر أجواءً فنتازية وتراثية، فتعود إلى الماضي، وتستحضر بعض شخصيات التراث، وتعاين الحاضر، وتتمثّل بعض أبرز أوضاعه، ثم تقفز إلى المستقبل بل وإلى ما وراء المستقبل، فتستحضر السماء والجنة والنار والممالك المزعومة، والسلاطين المجهولين، وتكثف الهزيمة والحروب في مواقف وأحزان وشخصيات منكسرة. المجموعة باختصار دعوة إلى الاحتراق في مقامات مدّعاة.
كتاب مقامات الاحتراق  بقلم سناء شعلان....مقامات الاحتراق: هي مجموعة قصصية للأديبة د.سناء شعلان، وهي صادرة في طبعتها الأولى عن نادي الجسرة الثقافي الاجتماعي في العاصمة القطرية الدوحة، وتقع مجموعة مقامات الاحتراق في (32) قصة قصيرة، وهي مجموعة تحمل الكثير من عذابات الإنسان وانكساراته واستلاباته،  وتهاجم أصقاعًا ومساحات كبيرة من صراعات الإنسان مع ذاته ومع مجتمعه ومع ظروفه ومع قائمة الحرمان والقيود والمحرمات التي تكاد لا تنتهي،وذلك في خضمّ عجلة الحياة اليومية، وفي تزاحم تفاصيلها اليومية قـد يسحق الإنسان، ويجبر على التخلي عن أجزاء من إنسانيته لصالح القدرة على أن يبقى في مجتمع كاد يكون مارداً قاسياً يقسم كلّ من يعارضه. المجموعة تربط اسمها بالمقامات؛ لتحيلنا إلى فن قصصي قديم بمحاولة لخداعنا، وإيهامنا بأنّ ما سنقرأ في المجموعة هو مقامات مصنوعة هدفها الإبهاج والتعليم والتندر، لا وضع الألم في قالب فني مشهور، ولكن سرعان ما ينكسر توقعنا، عندما نجد قصص مقامات تبتعد عن الشكل التقليدي للمقامـة، وتصبُّ لفنها في خدمة فكرتها وقضيتها، وهي الاحتراق والألم أمام متناقضات لا تورث إلا تجربة المعاناة. تلعب المجموعة على مزاوجة القصة القصيرة مع القصة القصيرة جدّاً مع القصص المتوالدة التي تحمل داخلها قصصًا ذات لحمة موضوعية معها. وهي تستحضر أجواءً فنتازية وتراثية، فتعود إلى الماضي، وتستحضر بعض شخصيات التراث، وتعاين الحاضر، وتتمثّل بعض أبرز أوضاعه، ثم تقفز إلى المستقبل بل وإلى ما وراء المستقبل، فتستحضر السماء والجنة والنار والممالك المزعومة، والسلاطين المجهولين، وتكثف الهزيمة والحروب في مواقف وأحزان وشخصيات منكسرة. المجموعة باختصار دعوة إلى الاحتراق في مقامات مدّعاة.
أ. د. سناء الشعلان (بنت نعيمة) الملقّبة بشمس الأدب العربيّ، وسيّدة القصّة القصيرة العربيّة، وأيقونة الأدب العربيّ، هي أديبة وأكاديميّة وإعلاميّة أردنيّة من أصول فلسطينيّة، وكاتبة سيناريو، ومراسلة صحفيّة لبعض المجلّات العربيّة، وناشطة في قضايا حقوق الإنسان والمرأة والطّفولة والعدالة الاجتماعيّة، تعمل...
أ. د. سناء الشعلان (بنت نعيمة) الملقّبة بشمس الأدب العربيّ، وسيّدة القصّة القصيرة العربيّة، وأيقونة الأدب العربيّ، هي أديبة وأكاديميّة وإعلاميّة أردنيّة من أصول فلسطينيّة، وكاتبة سيناريو، ومراسلة صحفيّة لبعض المجلّات العربيّة، وناشطة في قضايا حقوق الإنسان والمرأة والطّفولة والعدالة الاجتماعيّة، تعمل أستاذة دكتورة للأدب الحديث في الجامعة الأردنية/الأردن، حاصلة على درجة الدّكتوراه في الأدب الحديث ونقده بدرجة امتياز، عضو في كثير من المحافل الأدبية والأكاديميّة والإعلاميّة والجهات البحثيّة والحقوقيّة المحليّة والعربيّة والعالميّة. هي الرّئيس الفخري لمنظّمة السّلام والصّداقة الدّوليّة، منظّمة السّلام والصّداقة الدّوليّة، الدّنمارك والسّويد للعامين 2023-2024 حاصلة على نحو66 جائزة دوليّة وعربيّة ومحليّة وإقليميّة في حقول الرّواية والقصّة القصيرة وأدب الأطفال والبحث العلميّ والمسرح وأدب الرّحلات والأدب المقارن والإعلام، كما تمّ تمثيل الكثير من مسرحيّاتها على مسارح محليّة وعربيّة. لها 75 مؤلفاً منشوراً بين كتاب نقديّ متخصّص ورواية ومجموعة قصصيّة وقصّة أطفال ونصّ مسرحيّ ورحلة مع رصيد كبير من الأعمال المخطوطة التي لم تُنشر بعد، إلى جانب المئات من الدّراسات والمقالات والأبحاث المنشورة، فضلاً عن الكثير من الأعمدة الثابتة في كثير من الصّحف والدّوريات المحليّة والعربيّة والعالميّة، وسيناريوهات المسلسلات والأفلام. لها مشاركات واسعة في مؤتمرات محلّية وعربيّة وعالميّة في قضايا الأدب والنّقد وحقوق الإنسان والبيئة والعدالة الاجتماعيّة والتّراث العربيّ والحضارة الإنسانيّة والآدابِ المقارنة، إلى جانب عضويتها في لجانها العلميّة والتّحكيميّة والإعلاميّة. هي ممثّلة لكثير من المؤسّسات والجهات الثقافيّة والحقوقيّة، كما أنّها شريكة في الكثير من المشاريع العربيّة والعالميّة الثّقافيّة والفكريّة. تُرجمت أعمالها إلى الكثير من اللّغات، ونالت الكثير من التّكريمات والدّروع والألقاب الفخريّة والتّمثيلات الثقافيّة والمجتمعيّة والحقوقيّة. مشروعها الإبداعيّ حقل للكثير من الدّراسات النقدية والبحثيّة ورسائل الدّكتوراه والماجستير في الأردن والوطن العربيّ والعالم.