كتاب ممالك الذهب

تأليف : ماهر شفيق فريد

النوعية : الفكر والثقافة العامة

كتاب ممالك الذهب  بقلم ماهر شفيق فريد نهذة الناظر بمشتاق سرهزين رجل بقي في انتظار حليته لسنوات طويلة وهو آخر أفراد عائلته العريقة أما لإزهت،فهي الحبيةالتى انتظرها{ امرأة طموحة كرست حيلتها لدراسة القارئ العثماني وهروفلسورة قضث عمرأ حافلا بالنجاحات،وفي النهاية طعنت بسكين فضلة نقثد عليها ختم السلطان محمد الفلك أهي جريمة

 بدافع السمج أمم إن جذورهاتمتد لتصل إلى السلطان العظيم وترتبط مع موته المشبره؟ إنها رحلة تاريخية مثيرة ومليئة بالانتصاراتوالخيانات، قأخذنا إلى العصر الذي تحولت فيه السلطنة العثمانية إلى امبراطورية تحكم العالم..في هذه الرواية يتردد السؤال الإشكالي القديم الذي لا يكف عن طرح نفسه علهغا هل القارس هو صا حدث فيالماضي بالقعل، أم ما دقنه لنا المؤرخون!أما السلطان محمد خان محمد هن مراد خان لن محمد خان فهو سلطان الهزين، وخاقان الهحرين، وظلم ايه علىالارض.. فاتح القسطنطهنة، والوريث الأقوى لامبراطورية روسا. والحاكم الذي انشا ةمة جديدة من مزيج اعراقوأديان ولغات مختلفةصليل السيوف وأناشيد النصر.. آهات القتلى والأسرى وصراع الثكالى والناس.. صيحات الرعب وأهازيجالفرح.. المدن التي كانت تفتح الواحدة تلو الأخرى، والدول التي كانت تهزم الواحدة تلو الأخرى.. والأبراج التيكانت تعلوها مختلف الأعسم على وقع الانتصارات والهزائم كلها جعلت اسم السلطان الذي لم يعثر سوى تسعةوارمعهنء عاما يخلد إلى الابد. وفي «إغتهال السلملا،ن» طقرا عن القدر الذي لا يستطيع احد تبديله، والشمس التي لنيستطيع احد الحؤول دون غروبها والوت،٠ نير الكفر التي سيتجرعها الجميع من دون اطثناء، وموت السلطانالمشبوه. والقصر الذي يتقدمه شقيقان لنودان، والدولة التي انقسمت طى وقع أهواء السلطة والشعب الذي لم يكنعلى علم بكل ما يجري من حوله، والحرب الدموية لهن الأخوين من أجل العرنل، وجسد السلطان الأب الذي تركمنسيا في غرف القصر..

شارك الكتاب مع اصدقائك