«ولما عرفت شهرزاد سبب قلق أبيها واضطرابه، وخوفه على نفسه من بطش الملك شهريار، قالت له:ما رأيك يا أبي أن تزوجني إياه، فإما أن أنجو، وتنجو معي بنات جنسـي من طغيانه وجبروته، وإما أن أكون فداء لك».
نحن نعمل على تصفية المحتوى من أجل
توفير الكتب بشكل أكثر قانونية ودقة لذلك هذا الكتاب غير متوفر حاليا حفاظا على حقوق
المؤلف ودار النشر.