كتاب هؤلاء علموني بقلم سلامة موسى .. هذه جولة مع مجموعة من أشهر رموز النهضة الأوروبية الحديثة … جولة مع فولتير داعية الحرية وجوته العالم والشاعر الألمانى العظيم وداروين صاحب نظرية التطور وهنريك أبسن داعية بناء الشخصية ونيتشه والأديبان الروسيان العظيمان دستوفسكى وتولستوى وكذلك فرويد منشئ علم النفس الحديث وبرنارد شو كاتب المسرح الانجليزى وغيرهم وهذه الجولة نراها بعيون الكاتب المصرى سلامة موسى أحد رموز التنوير فى بداية القرن العشرين. وهى جولة مثل أحجار الموزايكو مختلفة الألوان والمشارب والشخصيات فمنهم العالم والأديب والصحفى والسياسى والفنان ومنهم المتدين والملحد والعبقرى والمجنون … الخ.
كتاب هؤلاء علموني بقلم سلامة موسى .. هذه جولة مع مجموعة من أشهر رموز النهضة الأوروبية الحديثة … جولة مع فولتير داعية الحرية وجوته العالم والشاعر الألمانى العظيم وداروين صاحب نظرية التطور وهنريك أبسن داعية بناء الشخصية ونيتشه والأديبان الروسيان العظيمان دستوفسكى وتولستوى وكذلك فرويد منشئ علم النفس الحديث وبرنارد شو كاتب المسرح الانجليزى وغيرهم وهذه الجولة نراها بعيون الكاتب المصرى سلامة موسى أحد رموز التنوير فى بداية القرن العشرين. وهى جولة مثل أحجار الموزايكو مختلفة الألوان والمشارب والشخصيات فمنهم العالم والأديب والصحفى والسياسى والفنان ومنهم المتدين والملحد والعبقرى والمجنون … الخ.
مفكر مصري، ولد سلامة موسى عام ١٨٨٧م بقرية بهنباي على بعد سبعة كيلو مترات من الزقازيق لأبوين قبطيين، التحق بالمدرسة الابتدائية في الزقازيق، ثم انتقل بعدها إلى القاهرة ليلحق بالمدرسة التوفيقية ثم المدرسة الخديوية، وحصل على شهادة البكالوريا عام ١٩٠٣م. سافر عام ١٩٠٦م إلى فرنسا ومكث فيها ثلاث سنوات قضاها في التعرف على الفلاسفة والمفكرين الغربيين، انتقل بعدها إلى إنجلترا مدة أربعة سنوات بغية إكمال دراسته في القانون، إلا أنه أهمل الدراسة وانصرف عنها إلى القراءة، فقرأ للكثير من عمالقة مفكري وأدباء الغرب أمثال: ماركس، وفولتير، وبرنارد شو، وتشارلز داروين، وقد تأثر موسى تأثرًا كبيرًا بنظرية التطور أو النشوء والارتقاء لتشارلز داروين، كما اطلع موسى خلال سفره على آخر ما توصلت إليه علوم المصريات. توفي سلامة موسى عام ١٩٥٨م بعد أن ترك إرثًا مثيرًا للعقل يمكن نقده ومناقشته.
مفكر مصري، ولد سلامة موسى عام ١٨٨٧م بقرية بهنباي على بعد سبعة كيلو مترات من الزقازيق لأبوين قبطيين، التحق بالمدرسة الابتدائية في الزقازيق، ثم انتقل بعدها إلى القاهرة ليلحق بالمدرسة التوفيقية ثم المدرسة الخديوية، وحصل على شهادة البكالوريا عام ١٩٠٣م. سافر عام ١٩٠٦م إلى فرنسا ومكث فيها ثلاث سنوات قضاها في التعرف على الفلاسفة والمفكرين الغربيين، انتقل بعدها إلى إنجلترا مدة أربعة سنوات بغية إكمال دراسته في القانون، إلا أنه أهمل الدراسة وانصرف عنها إلى القراءة، فقرأ للكثير من عمالقة مفكري وأدباء الغرب أمثال: ماركس، وفولتير، وبرنارد شو، وتشارلز داروين، وقد تأثر موسى تأثرًا كبيرًا بنظرية التطور أو النشوء والارتقاء لتشارلز داروين، كما اطلع موسى خلال سفره على آخر ما توصلت إليه علوم المصريات. توفي سلامة موسى عام ١٩٥٨م بعد أن ترك إرثًا مثيرًا للعقل يمكن نقده ومناقشته.

2022-06-07

كتاب رائع ماشاء الله