
إن كل واحد منا يملك شيئا يحبه بكل جوارحه، شيئا يرافقه كل يوم ويحمل داخله ذكريات وقصصا لا يمكن نسيانها، قد يكون كوب قهوة يضفي الدفء على صباحه، أو دفتر مذكرات يكتب فيه أسراره، أو قلما يعتبره صديقه الوفي، أو كتابا يحمل عبق ذكرياته، أو وردة جافة تنبض بأحدث المشاعر، أو لوحة تجسد جزءا من روحه، أو صورة ملتقطة تحكي لحظة لا تعوض، أو قلادة مخبأة تحمل قصة سرية. أيا يكن هذا الشيء، فهو ليس مجرد غرض بالنسبة لنا، بل هو صديق نرتبط به ويضيف لحياتنا معنى، واليوم نريد أن نتحدث عنه، وعن أهميته في حياتنا، وكيف يشكل جزءا من ذواتنا. الكاتبة أمل عارفو
إن كل واحد منا يملك شيئا يحبه بكل جوارحه، شيئا يرافقه كل يوم ويحمل داخله ذكريات وقصصا لا يمكن نسيانها، قد يكون كوب قهوة يضفي الدفء على صباحه، أو دفتر مذكرات يكتب فيه أسراره، أو قلما يعتبره صديقه الوفي، أو كتابا يحمل عبق ذكرياته، أو وردة جافة تنبض بأحدث المشاعر، أو لوحة تجسد جزءا من روحه، أو صورة ملتقطة تحكي لحظة لا تعوض، أو قلادة مخبأة تحمل قصة سرية. أيا يكن هذا الشيء، فهو ليس مجرد غرض بالنسبة لنا، بل هو صديق نرتبط به ويضيف لحياتنا معنى، واليوم نريد أن نتحدث عنه، وعن أهميته في حياتنا، وكيف يشكل جزءا من ذواتنا. الكاتبة أمل عارفو
المزيد...