كتاب هواجس ملهمة من تأليف بشرى ردمان .. ماذا إن كان من نبحث عنه يعيش حاضرًا نصب أعيننا
إلا أننا ننكر ذلك؟!
ينادي علينا؛ ولكن لا نسمع بل وبشكل أصح ندعي الضم
أمام طيف ندائه!
يمر أمامنا مرارًا وتكرارًا؛ لكننا لا نراه، أو ربما بالفعل ندعي عدم رؤيته أود رؤيتك قليلاً في واقعي دون أن يكون هناك غشاوة تحجب عني رؤية رموشك، ورؤية الشامة التي تقطن في يسار خدك، على الأقل رؤية واضحة كالشمس مدة
مئة عام استعيد قوتي بك
أين أنت..؟؟
من أنا؟!