كتاب وجهة العالم الإسلامي: مشكلات الحضارة

كتاب وجهة العالم الإسلامي: مشكلات الحضارة

تأليف : مالك بن نبي

النوعية : التاريخ والحضارات

كتاب وجهة العالم الإسلامي: مشكلات الحضارة تأليف مالك بن نبي .. تحليل عميق لمراحل التاريخ وسير المدينة وتطورها، وتقسيم تاريخ المجتمع الإسلامي إلى مراحل مرحلة الإسلام الأولى ومرحلة المدينة الإسلامية ومرحلة الجمود والانحطاط وفي وصف تحليلي عميق ثم مرحلة الاتصال بأوربة والنهضة وفوضى العالم الإسلامي الحديث والعالم الغربي أيضاً وبواكير العالم الإسلامي والمآل الروحي له.
كتاب وجهة العالم الإسلامي: مشكلات الحضارة تأليف مالك بن نبي .. تحليل عميق لمراحل التاريخ وسير المدينة وتطورها، وتقسيم تاريخ المجتمع الإسلامي إلى مراحل مرحلة الإسلام الأولى ومرحلة المدينة الإسلامية ومرحلة الجمود والانحطاط وفي وصف تحليلي عميق ثم مرحلة الاتصال بأوربة والنهضة وفوضى العالم الإسلامي الحديث والعالم الغربي أيضاً وبواكير العالم الإسلامي والمآل الروحي له.
مالك بن نبي (1905-1973م) الموافق ل(1323 هـ-1393 هـ) من أعلام الفكر الإسلامي العربي في القرن العشرين يُعدّ المفكر الجزائرى مالك بن نبي أحد رُوّاد النهضة الفكرية الإسلامية في القرن العشرين ويُمكن اعتباره امتدَادًا لابن خلدون، ويعد من أكثر المفكرين المعاصرين الذين نبّهوا إلى ضرورة العناية بمشكلات الحضارة كانت جهود مالك بن نبي في بناء الفكر الإسلامي الحديث وفي دراسة المشكلات الحضارية عموما متميزة، سواء من حيث المواضيع التي تناولها أو من حيث المناهج التي اعتمدها في ذلك. وكان ابن نبي أول باحث يُحاول أن يُحدّد أبعاد المشكلة، ويحدد العناصر الأساسية في الإصلاح، ويبعد في البحث عن العوارض، وكان كذلك أول من أودع منهجًا مُحدّدا في بحث مشكلة المسلمين على أساس من علم النفس والاجتماع وسنة التاريخ"
مالك بن نبي (1905-1973م) الموافق ل(1323 هـ-1393 هـ) من أعلام الفكر الإسلامي العربي في القرن العشرين يُعدّ المفكر الجزائرى مالك بن نبي أحد رُوّاد النهضة الفكرية الإسلامية في القرن العشرين ويُمكن اعتباره امتدَادًا لابن خلدون، ويعد من أكثر المفكرين المعاصرين الذين نبّهوا إلى ضرورة العناية بمشكلات الحضارة كانت جهود مالك بن نبي في بناء الفكر الإسلامي الحديث وفي دراسة المشكلات الحضارية عموما متميزة، سواء من حيث المواضيع التي تناولها أو من حيث المناهج التي اعتمدها في ذلك. وكان ابن نبي أول باحث يُحاول أن يُحدّد أبعاد المشكلة، ويحدد العناصر الأساسية في الإصلاح، ويبعد في البحث عن العوارض، وكان كذلك أول من أودع منهجًا مُحدّدا في بحث مشكلة المسلمين على أساس من علم النفس والاجتماع وسنة التاريخ"