كتاب وداع للسلاح

كتاب وداع للسلاح

تأليف : أرنست همينغواي

النوعية : روايات

كتاب وداع للسلاح تأليف إرنست همنغواي .. كان يقاوم الوقوع في الحب، فقد كانت تشغله الحرب، لكنه وقع في حبها، ولم يعد يبالي بالحرب، وبالعالم، ما دامت هي معه، لقد ودع عالماً مضطرماً بالحرب، ليدخل عالماً مضطرماً بنار الحب الرفيع، عالماً يستطيع أحد تصويره كما صورة همنغواي صاحب "الشيخ والبحر" و" لا تزال الشمس تشرق" و"جيل ما بعد الحرب العالمية الأولى" و"روميو وجوليت الجديدة". إن "وداع للسلاح" ليست "ملحمة غرام" ولا "روميو وجوليت الجديدة" فحسب، إنها فوق ذلك تطرح قضية الحرب والسلم على بساط المناقشة، وتصور فلسفة همنغواي في الحياة والموت، تلك الفلسفة التي تقول بأن الإنسان لم يخلق ليقهر... وتقول بأنه الفائز... وتقول بأن الفائز في الحب لا ينال شيئاً! إن وداع للسلاح "باعتراف النقاد، أعظم ما كتب همنغواي، وقد صرح هو نفسه قبيل وفاته بأنه أعاد كتابة صفحة واحدة في صفحاتها الأخيرة ثماني وثلاثين مرة.
كتاب وداع للسلاح تأليف إرنست همنغواي .. كان يقاوم الوقوع في الحب، فقد كانت تشغله الحرب، لكنه وقع في حبها، ولم يعد يبالي بالحرب، وبالعالم، ما دامت هي معه، لقد ودع عالماً مضطرماً بالحرب، ليدخل عالماً مضطرماً بنار الحب الرفيع، عالماً يستطيع أحد تصويره كما صورة همنغواي صاحب "الشيخ والبحر" و" لا تزال الشمس تشرق" و"جيل ما بعد الحرب العالمية الأولى" و"روميو وجوليت الجديدة". إن "وداع للسلاح" ليست "ملحمة غرام" ولا "روميو وجوليت الجديدة" فحسب، إنها فوق ذلك تطرح قضية الحرب والسلم على بساط المناقشة، وتصور فلسفة همنغواي في الحياة والموت، تلك الفلسفة التي تقول بأن الإنسان لم يخلق ليقهر... وتقول بأنه الفائز... وتقول بأن الفائز في الحب لا ينال شيئاً! إن وداع للسلاح "باعتراف النقاد، أعظم ما كتب همنغواي، وقد صرح هو نفسه قبيل وفاته بأنه أعاد كتابة صفحة واحدة في صفحاتها الأخيرة ثماني وثلاثين مرة.
كاتب أمريكي يعد من أهم الروائيين و كتاب القصة الأمريكيين.كتب الروايات والقصص القصيرة . لقب ب "بابا". غلبت عليه النظرة السوداوية للعالم في البداية، إلا أنه عاد ليجدد أفكاره فعمل على تمجيد القوة النفسية لعقل للإنسان في رواياته، غالبا ما تصور أعماله هذه القوة وهي تتحدى القوى الطبيعية الأخرى في صراع ثنائي وفي جو من العزلة والانطوائية.شارك في الحرب العالميه الأولى و الثانيه حيث خدم على سفينه حربيه أمريكيه كانت مهمتها إغراق الغوصات الألماني, وحصل في كل منهما على أوسمه حيث أثرت الحرب في كتابات هيمنجواى وروايته. عكس أدب هيمنجواي تجاربه الشخصية في الحربين العالميتين الاولى و الثانية والحرب الاهلية الأسبانية. تميز أسلوبه بالبساطة و الجمل القصيرة. وترك بصمتة على الأدب الأمريكي الذي صار هيمنغواي واحدا من أهم أعمدته. شخصيات هيمنغواي دائما افراد ابطال يتحملون المصاعب دونما شكوى او الم ، و تعكس هذه الشخصيات طبيعة همنغواي الشخصية. تلقى همنجواي جائزة بوليتزر الأمريكية في الصحافه عام 1953 .كما حصل على جائزة جائزة نوبل في الأدب في عام 1954 عن رواية العجوز والبحر. حاز إرنست همنجواي بفضل العجوز والبحر على جائزة نوبل في الأدب و جائزة بوليتزر الأمريكية "لأستاذيته في فن الرواية الحديثة ولقوة اسلوبة كما يظهر ذلك بوضوح في قصته الأخيرة العجوز والبحر" كما جاء في تقرير لجنة نوبل في أخر حياته إنتقل للعيش في منزل بكوبا . حيث بداء يعانى من إضطرابات عقليه حاول الإنتحار في ربيع عام 1961 ، وتلقى العلاج بالصدمات الكهربيه .بعد حوالي ثلاثة اسابيع من إكماله الثانية والستين من العمر ، وضع حد لحياته بإطلاق الرصاص على رائسه من بندقيته في منزله
كاتب أمريكي يعد من أهم الروائيين و كتاب القصة الأمريكيين.كتب الروايات والقصص القصيرة . لقب ب "بابا". غلبت عليه النظرة السوداوية للعالم في البداية، إلا أنه عاد ليجدد أفكاره فعمل على تمجيد القوة النفسية لعقل للإنسان في رواياته، غالبا ما تصور أعماله هذه القوة وهي تتحدى القوى الطبيعية الأخرى في صراع ثنائي وفي جو من العزلة والانطوائية.شارك في الحرب العالميه الأولى و الثانيه حيث خدم على سفينه حربيه أمريكيه كانت مهمتها إغراق الغوصات الألماني, وحصل في كل منهما على أوسمه حيث أثرت الحرب في كتابات هيمنجواى وروايته. عكس أدب هيمنجواي تجاربه الشخصية في الحربين العالميتين الاولى و الثانية والحرب الاهلية الأسبانية. تميز أسلوبه بالبساطة و الجمل القصيرة. وترك بصمتة على الأدب الأمريكي الذي صار هيمنغواي واحدا من أهم أعمدته. شخصيات هيمنغواي دائما افراد ابطال يتحملون المصاعب دونما شكوى او الم ، و تعكس هذه الشخصيات طبيعة همنغواي الشخصية. تلقى همنجواي جائزة بوليتزر الأمريكية في الصحافه عام 1953 .كما حصل على جائزة جائزة نوبل في الأدب في عام 1954 عن رواية العجوز والبحر. حاز إرنست همنجواي بفضل العجوز والبحر على جائزة نوبل في الأدب و جائزة بوليتزر الأمريكية "لأستاذيته في فن الرواية الحديثة ولقوة اسلوبة كما يظهر ذلك بوضوح في قصته الأخيرة العجوز والبحر" كما جاء في تقرير لجنة نوبل في أخر حياته إنتقل للعيش في منزل بكوبا . حيث بداء يعانى من إضطرابات عقليه حاول الإنتحار في ربيع عام 1961 ، وتلقى العلاج بالصدمات الكهربيه .بعد حوالي ثلاثة اسابيع من إكماله الثانية والستين من العمر ، وضع حد لحياته بإطلاق الرصاص على رائسه من بندقيته في منزله

2021-03-30

..