. بالأمس كنت أقيس شارعنا .. لكي أكسوه معنى مـا . شارعنا الذي أعطيته قدمي وحدد لي مساحة بيتنا المرهق أمر الآن عبر بيوته العذراء .. محفوفًا
.
بخطـرٍ مـــا
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
علاقة قديمة
تذكرت يدي بداية الحرير
وكيف مزق المعلم القديم فرحتي
ومد بيننا السنين والطرق
وكيف جاءت الرمال من هنا
لتقتطع الحوار :
بين "تختي" وسحرها
نحن نعمل على تصفية المحتوى من أجل
توفير الكتب بشكل أكثر قانونية ودقة لذلك هذا الكتاب غير متوفر حاليا حفاظا على حقوق
المؤلف ودار النشر.