كتاب ‫الرجاء ‬

محمد صالح المنجد

العلوم الاسلامية

الرجاء حاد يحدو بالراجي في سيره إلى الله ، ويطيّب له المسير ، ويحثه عليه ، ويبعثه على ملازمته ، فلولا الرجاء لما سار أحد : فإن الخوف وحده لا يحرك العبد ، وإنما يحركه الحب ، ويزعجه الخوف ، ويحدوه الرجاء.

شارك الكتاب مع اصدقائك