اتفق لي أن أخرج كتابًا عن عمر بن الخطاب، وكتابًا عن عمر بن أبي ربيعة في فترة واحدة، ولم يكن ذلك عن قصد مرسوم ولا عن محض مصادفة، ولكنه كان مزيجًا من القصد والمصادفة، ووسطًا بين الاختيار والاتفاق الذي يأتي على غير انتظار.
اتفق لي أن أخرج كتابًا عن عمر بن الخطاب، وكتابًا عن عمر بن أبي ربيعة في فترة واحدة، ولم يكن ذلك عن قصد مرسوم ولا عن محض مصادفة، ولكنه كان مزيجًا من القصد والمصادفة، ووسطًا بين الاختيار والاتفاق الذي يأتي على غير انتظار.