فهي القوة القصوى في يد المُحرِّك الأول «الله»، ومن خلال ثلاثة أبواب رئيسية يناقش الكاتب أنظمة هذا الوجود بأنواعها: «المادي» و«الحيوي» و«العقلي»، وفي النهاية يورد بابًا خاصًّا لتناول بعض القضايا الفلسفية، ويخلُص إلى أنه لا يُحتمل أن يكون للكون إلا نظام واحد، وهو النظام الذي نعرفه له الآن، ولأننا لا نستطيع أن نتصور نظامًا غير هذا؛ فهو إذن طبيعة في المادة نفسها أو سجية فيها.
فهي القوة القصوى في يد المُحرِّك الأول «الله»، ومن خلال ثلاثة أبواب رئيسية يناقش الكاتب أنظمة هذا الوجود بأنواعها: «المادي» و«الحيوي» و«العقلي»، وفي النهاية يورد بابًا خاصًّا لتناول بعض القضايا الفلسفية، ويخلُص إلى أنه لا يُحتمل أن يكون للكون إلا نظام واحد، وهو النظام الذي نعرفه له الآن، ولأننا لا نستطيع أن نتصور نظامًا غير هذا؛ فهو إذن طبيعة في المادة نفسها أو سجية فيها.