كتاب الحدث الحمراء
كتاب الحدث الحمراء بقلم سليمان العيسى
سماءٌ جديدة مع كلّ كِتاب. حلِّقوا معنا. 📚
أَنشأنا دار الآداب عام 1956، لنقدّم مختلف ألوان الدراسات والترجمات والروايات والشعر والمسرحيات.
كتاب الحدث الحمراء بقلم سليمان العيسى
كتاب إبن الصحراء بقلم سليمان العيسى
رواية لغة السر بقلم نجوى بركات..تعود نجوى بركات في روايتها الأخيرة لغة السر الصادرة عن دار الآداب في العام 2004 إلى منابع كل الحكايات : إلى اللغة ، فتسرد عبر حبكة بوليسية معقدة ما تعرفه هي وما باحت به لها كتب التصوف من أسرار . تناول النقد الكتاب بإيجابية وهو حالياً قيد الترجمة .
رواية صباح ويزحف الليل بقلم عبد الكريم غلاب.
كتاب بوابات أرض العدم بقلم سمر يزبك..لا بطل سوى الموت. لا قصص يرويها الناس سوى عنه. كلّ شيء قابل للنسبية والاحتمال، إلا بطولة الموت المطلقة. أو لحظة خارجة عن السياق الزمنيّ، هي تلك اللحظة التي كنّا نجتاز فيها الأسلاك الشائكة ليلا. نعبر التيه إلى التيه، حيث حفر الشباب بوابة لمرورنا. كنا نركض حينا، ونسير على مهل حينا آخر. تلك اللحظة المتأرجحة في سؤال المنفى والوطن. هناك على طرفي السياج، كانت الأجساد تخرج فجأة من الظلام، ونسير كالعميان. تحتكّ كتفٌ بأخرى. نسمع صوتا يقول: "مساء الخير". صوت يروح، وصوت يأتي، وكأننا قطط سود، لكنّ عيوننا لا تلمع.
رواية جاهلية بقلم ليلى الجهني جاهلية، رواية فيها إدانة لكل ما يحط من قيمة المرأة في مجتمع بات الرجل فيه هو السيد المطلق، "حاولت لين أن تفهم ما الذي يجعل وجودها غير كافي بالنسبة لأمها، ولم لا يفرحها مثل وجود الذكر الذي تتوق له، فلم تفهم".الذكر في مجتمع شرقي هو سند الأنثى، ولعل هذه الكلمة الكاريكاتورية، بعض الشيء تعني الكثير في
رواية خيبة يوسف بقلم فوزي ذبيان إنَّها قصَّة يوسف؛ يوسف الذي عرف لماذا يهدأ موج البحر ولماذا لا تسقط السماء فوق رؤوسنا؛ يوسف الذي أبى إلَّا أن يبقى مراهقًا لا يتعب؛ يوسف الذي انخرط في منظّمة حزبيَّة وتورَّط في تجارة الأسلحة والمخدِّرات والعلاقات الغراميَّة الملتبسة؛ وأخيرًا يوسف الذي شدّ نسيجَ ذاك الواحد الذي كُنْتُه يومًا ووقاني من التشتُّت.
كتاب أورويل في الضاحية الجنوبية بقلم فوزي ذبيان
كتاب منعطف الاشتراكية الكبير بقلم روجيه جارودي عدد صفحات الكتاب 271
كتاب من أكون في اعتقادكم ؟ بقلم روجيه جارودي لماذا كتبت هذه الرواية ؟ لأنني لم أكن أملك أن أفعل غير ذلك . لقد كانت كتبي حتى الان ابحاثا ودراسات عن السياسة وادين والفنون ,لأنه كان عندي كل مرة جواب عن مسألة .. أو أنني كنت أعتقد ذلك .هذه المرة ليس عندي جواب اعطيه , ليست لدي أطروحة أدافع عنها .. أستطيع فحسب أن أصرخ بأسئلة وتناقضات وبداءات . ولكي أصرخ , لا بد ان يكون ثمة بشر أحياء.جارودي