رواية جاهلية

رواية جاهلية

تأليف : ليلى الجهني

النوعية : روايات

الناشر : دار الآداب

حفظ تقييم

رواية جاهلية بقلم ليلى الجهني جاهلية، رواية فيها إدانة لكل ما يحط من قيمة المرأة في مجتمع بات الرجل فيه هو السيد المطلق، "حاولت لين أن تفهم ما الذي يجعل وجودها غير كافي بالنسبة لأمها، ولم لا يفرحها مثل وجود الذكر الذي تتوق له، فلم تفهم".الذكر في مجتمع شرقي هو سند الأنثى، ولعل هذه الكلمة الكاريكاتورية، بعض الشيء تعني الكثير في

مجتمع يحرم الأنثى من الشعور بذاتها ككائن بشري له كل الحق في الحياة كما الذكر. جاهلية، رواية فيها إدانة لكل ما يحط من قيمة المرأة في مجتمع بات الرجل فيه هو السيد المطلق، "حاولت لين أن تفهم ما الذي يجعل وجودها غير كافي بالنسبة لأمها، ولم لا يفرحها مثل وجود الذكر الذي تتوق له، فلم تفهم".الذكر في مجتمع شرقي هو سند الأنثى، ولعل هذه الكلمة الكاريكاتورية، بعض الشيء تعني الكثير في مجتمع يحرم الأنثى من الشعور بذاتها ككائن بشري له كل الحق في الحياة كما الذكر."ما زالت تذكر سعادة أمها وهي تبتاع له أقمطته وثيابه الصغيرة وما زالت تذكر يقينها بأن ما في بطنها ولد... وعندما عادت من المستشفى تحمله على ساعدها، شع وجهها بفرح غامر، أدنته منها وهي تقول: قبلي رأس سندك".

رواية جاهلية بقلم ليلى الجهني جاهلية، رواية فيها إدانة لكل ما يحط من قيمة المرأة في مجتمع بات الرجل فيه هو السيد المطلق، "حاولت لين أن تفهم ما الذي يجعل وجودها غير كافي بالنسبة لأمها، ولم لا يفرحها مثل وجود الذكر الذي تتوق له، فلم تفهم".الذكر في مجتمع شرقي هو سند الأنثى، ولعل هذه الكلمة الكاريكاتورية، بعض الشيء تعني الكثير في

مجتمع يحرم الأنثى من الشعور بذاتها ككائن بشري له كل الحق في الحياة كما الذكر. جاهلية، رواية فيها إدانة لكل ما يحط من قيمة المرأة في مجتمع بات الرجل فيه هو السيد المطلق، "حاولت لين أن تفهم ما الذي يجعل وجودها غير كافي بالنسبة لأمها، ولم لا يفرحها مثل وجود الذكر الذي تتوق له، فلم تفهم".الذكر في مجتمع شرقي هو سند الأنثى، ولعل هذه الكلمة الكاريكاتورية، بعض الشيء تعني الكثير في مجتمع يحرم الأنثى من الشعور بذاتها ككائن بشري له كل الحق في الحياة كما الذكر."ما زالت تذكر سعادة أمها وهي تبتاع له أقمطته وثيابه الصغيرة وما زالت تذكر يقينها بأن ما في بطنها ولد... وعندما عادت من المستشفى تحمله على ساعدها، شع وجهها بفرح غامر، أدنته منها وهي تقول: قبلي رأس سندك".

تخصصها في اللغة الانجليزية والتربية ووسائل التعليم منحها سعة أفق لقراءة الادب الانجليزي والدربة على لم شتات التفاصيل الصغيرة وتشكيل عوالمها القصصية والروائية منها . تميزت بالجرأة في طرح مواضيع وقضايا تتحسس جُلُّ النساء من مجرد الاقتراب منها . ولدت ليلى الجهني عام 1969م في تبوك بالمملكة العربية ال...
تخصصها في اللغة الانجليزية والتربية ووسائل التعليم منحها سعة أفق لقراءة الادب الانجليزي والدربة على لم شتات التفاصيل الصغيرة وتشكيل عوالمها القصصية والروائية منها . تميزت بالجرأة في طرح مواضيع وقضايا تتحسس جُلُّ النساء من مجرد الاقتراب منها . ولدت ليلى الجهني عام 1969م في تبوك بالمملكة العربية السعودية حصلت على بكالوريوس في اللغة الانجليزية من كلية التربية فرع جامعة الملك عبدالعزيز بالمدينة المنورة 1995م . وماجستير من نفس الكلية في الوسائل التعليمية 2000م . تعمل حالياً في مجال التعليم . اشتهرت ليلى الجهني بالجرأة في الطرح والمقدرة على الخوض في التفاصيل الانثوية ونسج حبكتها الروائية باسلوب متماسك جذاب . تحدثت عن المسكوت عنه في عالم المرأة بحساسية فنية مرهفة .