يا صديقي، هل سبق لك أن شعرتَ بشعلة حبٍّ تشتعل في صدرك، لكنّها تذوي بسرعة، مثل زهرةٍ رقيقة في صيفٍ قاسٍ؟
هكذا هي "الأجنحة المتكسرة" ، قصّة تحكي عن حبٍّ جميل ، لكنّه مُحطّم.
روحان تلتقيان في حديقة غارقة بالحب، لكن، يد القدر تُلقي بظلالها القاسية ، و تُفرّق بينهما.
أتعرف ، يا صديقي، أنّ الحبّ قد يكون أشدّ ألمًا من الفراق؟
في "الأجنحة المتكسرة"، الحياة صراعٍ دائم بين الرغبة في الحب والخوف من المجتمع، بين التقاليد الظالمة والحرية التي لا تُدرك.
لا تستطيع أن تقرأ "الأجنحة المتكسرة" دون أن تشعر بالآلام والحبّ في نفس اللحظة.
عِش مع "سلمى" وستشعر بما أشعر به.
ااه نسيت ان أعرفك بسلمى!! لكن لحظة، لا داعي لذلك يكفيني اني ذكرت اسمها.