كتاب محنة الاقتصاد والثقافة في مصر
كتاب محنة الاقتصاد والثقافة في مصر للمؤلف جلال أمين عدد صفحات الكتاب 277
جلال أمين كاتب ومفكر مصري تخرج من كلية الحقوق جامعة القاهرة عام 1955 حصل على الماجستير والدكتوراه من جامعة لندن شغل منصب أستاذ الاقتصاد بكلية الحقوق بجامعة عين شمس من 1965 - 1974، عمل مستشارا اقتصاديا للصندوق الكويتي للتنمية من 1974 - 1978،ثم أستاذ زائر للاقتصاد في جامعة كاليفورنيا من 1978- 1979 أستاذ الاقتصاد بالجامعة الأميركية بالقاهرة من 1979 وحتى الآن، فاز المفكر الدكتور جلال أمين بجائزة سلطان العويس في مجال الدراسات الإنسانية والمستقبلية 2009.
كتاب محنة الاقتصاد والثقافة في مصر للمؤلف جلال أمين عدد صفحات الكتاب 277
كتاب الاقتصاد والسياسة والمجتمع في عصر الانفتاح للمؤلف جلال أمين عدد صفحات الكتاب 176
كتاب نحو تفسير جديد لأزمة الاقتصاد والمجتمع في مصر للمؤلف جلال أمين عدد صفحات الكتاب 228
كتاب تنمية أم تبعية إقتصادية وثقافية للمؤلف جلال أمين عدد صفحات الكتاب 191
كتاب قصة ديون مصر الخارجية للمؤلف جلال أمين عدد صفحات الكتاب 118
"الدولة الرخوة" نظرية إحتواها كتاب "بحث في أسباب فقر الأمم" الذي وضعه عالم الاقتصاد والاجتماع السويدي "جنار ميردال"رآها الدكتور"جلال أمين" تنطبق بحذافيرها على "مصر" ... وهذه الرخوية التى أصابت أجهزة الدولة المصرية ناقش الدكتور"جلال امين " العيد من مظاهرها في
مقالات نشرت دوريات مختلفة على مدار عامين.. وفيها اوجه عديدة منها السياسى والديني والاجتماعي والاقتصادي. كلها تعبر عن أفكار عميقه ولكن بأسلوب سهل غير معقد وهو ما تميزت به مؤلفات وكتابات الدكتور "جلال أمين" .. وهذه المقالات هى ما احتواها الكتاب الذي بين يدينا
كتاب الماركسية للمؤلف جلال أمين عدد صفحات الكتاب 194
أثارت مأساة غزو الكويت ، و ما تلاها من قتال كل مخاوف المواطن العربي من جديد و جست بوضوح كل هموم الحاضر و مخاوف المستقبل ، القهر في السياسة ، و التبعية في السياسة و الاقتصاد ، و النهب الدولي لثروة العرب ، و التزييف في وسائل الاعلام ، و انتهازية كثير من المثقفين ،
تدخل مصر التسعينيات و هي تواجه ثلاثة طرق مسدودة: الطريق الذي تسير فيه بالفعل، و هو ما يمكن تسميته باليمين، و الطريق الذي يمثله التيار الغالب بين التيارات الدينية الجارية، و الطريق الذي يمثله اليسار التقليدي الذي يجد من الصعب مواجهة المتغيرات الدولية بفكر يساري جديد. في مفترق
هذا الكتاب محاولة جادة، لواحد من أهم مفكرينا، لاستشراف ما يمكن أن يكون عليه العالم في منتصف القرن الواحد والعشرين. ويخصص فيه الدكتور جلال أمين فصلين لتناول مستقبل مصر والوطن العربي، فالتفكير في المستقبل والتخطيط الجاد له هما من أساسيات نهضة الأمم، إن أرادت أن يكون لها