رواية آرتشميج بقلم محمد رمضان .....عندما يكتشف أنَّ هُناك جسد آخر يُسمى "بالجسد الأثيري"، سُرعان ما يُدرك أنَّ هُناك شخص ماسوني قد أجبر جسده الأثيري على الخروج وإرساله إلى عصر آخر، إنه عصر التنوير. تبدأ القصة بالباحث الذي يتفق مع شخص ادعى أنَّه ماسوني سابق وأنَّه سيعرفه بعض الأسرار. يجد الباحث نفسه في عصر يُدعى بعصر التنوير، مع صوت في عقله يشرح لهُ كل شيء وجسد أثيري قد خرج قسرًا، بدأ ذلك الصوت بأن يعرفه تاريخ وأشخاص المتنورين والماسونيين، ويكشف الباحث سر الخطة الكبرى "الوعاء البديل".