رواية أبو الفتوح الشرقاوي

رواية أبو الفتوح الشرقاوي

تأليف : نجيب الكيلاني

النوعية : روايات

القصة عن أبو الفتوح، و هو فلاح " غلبان " عرف عنه اختلاق القصص و الحكايات بغرض إمتاع الناس و الترويح عنهم، لكنه في أحد الأيام سيكذب بشأن رؤيته لجثة قال أنها تعود لإحدى سيدات مصر الثريات و التي فرت مع عشيقها، ذاك أن أبو الفتوح هذا لم يشهد جريمة و لم يرى جثةً، و أن السيدة الثرية المختفية و التي قال أبو الفتوح أنه رأى جثتها، لا زالت على قيد الحياة.

تتسارع الأحداث بوتيرة سريعة، و يلقى أبو الفتوح مصيرا دراميا سيئا في التحقيق و يدفعه ما قساه من تعذيب في مخافر الشرطة إلى الاستمرار في كذبته و فسح المجال أمام خياله لخلق قصص و إدخال شخوص أخرى في هذه المعجنة.
القصة هي عن الطبيعة البشرية، عن عمق المجتمع المصري البسيط، عن النفاق الاجتماعي و الفساد السياسي، عن الورع و الزهد الديني متمثلا في الشيخ، و عدة أمور أخرى....

القصة عن أبو الفتوح، و هو فلاح " غلبان " عرف عنه اختلاق القصص و الحكايات بغرض إمتاع الناس و الترويح عنهم، لكنه في أحد الأيام سيكذب بشأن رؤيته لجثة قال أنها تعود لإحدى سيدات مصر الثريات و التي فرت مع عشيقها، ذاك أن أبو الفتوح هذا لم يشهد جريمة و لم يرى جثةً، و أن السيدة الثرية المختفية و التي قال أبو الفتوح أنه رأى جثتها، لا زالت على قيد الحياة.

تتسارع الأحداث بوتيرة سريعة، و يلقى أبو الفتوح مصيرا دراميا سيئا في التحقيق و يدفعه ما قساه من تعذيب في مخافر الشرطة إلى الاستمرار في كذبته و فسح المجال أمام خياله لخلق قصص و إدخال شخوص أخرى في هذه المعجنة.
القصة هي عن الطبيعة البشرية، عن عمق المجتمع المصري البسيط، عن النفاق الاجتماعي و الفساد السياسي، عن الورع و الزهد الديني متمثلا في الشيخ، و عدة أمور أخرى....

ولد عام 1931 في قرية شرشابة بمحافظة الغربية حفظ معظم أجزاء القرآن وبعد أن أنهى دراسته الثانوية التحق بكلية طب القصر العيني وتخرج فيها 1960 عمل مديراً للتثقيف الصحي بوزارة الصحة دولة الإمارات العربية المتحدة نشر أول مجموعة شعرية وهو في السنة الرابعة الثانوية، تحت عنوان: نحو العلا، ووالى النش...
ولد عام 1931 في قرية شرشابة بمحافظة الغربية حفظ معظم أجزاء القرآن وبعد أن أنهى دراسته الثانوية التحق بكلية طب القصر العيني وتخرج فيها 1960 عمل مديراً للتثقيف الصحي بوزارة الصحة دولة الإمارات العربية المتحدة نشر أول مجموعة شعرية وهو في السنة الرابعة الثانوية، تحت عنوان: نحو العلا، ووالى النشر بعد ذلك يكتب القصة والرواية والشعر . حصل على جائزة الرواية 1958 والقصة القصيرة وميدالية طه حسين الذهبية من نادي القصة 1959، والمجلس الأعلى للفنون والآداب 1960