رواية أزهار الموت بقلم فايز غازي "الحياة، ومضة صغيرة تأتي وتمضي، بعضنا يصرفها في ما مضى، بعضنا الآخر يصرفها بما سيأتي، ومنهم من يوضبها صندوقاً ويعيش بداخله، ومنهم من يطلقها حلماً وفي ثناياها يحيا. بعض منّا يمضيها منتظراً نهايتها، وآخر يجعل من كل طرف نهاية بداية جديدة. ولكن الحياة هي هي، والفرق كائنٌ في
الكائن"*"سؤال واحد كان يقضّ مضجعه على الدوام، لماذا قتلوها؟ ومن الذي أعلمه بقتلهم لها! ما غايتهم وما هدف "الحياة، ومضة صغيرة تأتي وتمضي، بعضنا يصرفها في ما مضى، بعضنا الآخر يصرفها بما سيأتي، ومنهم من يوضبها صندوقاً ويعيش بداخله، ومنهم من يطلقها حلماً وفي ثناياها يحيا. بعض منّا يمضيها منتظراً نهايتها، وآخر يجعل من كل طرف نهاية بداية جديدة. ولكن الحياة هي هي، والفرق كائنٌ في الكائن"*"سؤال واحد كان يقضّ مضجعه على الدوام، لماذا قتلوها؟ ومن الذي أعلمه بقتلهم لها! ما غايتهم وما هدفه؟ أهو صديق أم عدو؟ وهل بقي أصدقاء في هذا العالم! ما الذي يبتغيه منه ذلك الشبح الغامض! حاول تحليل الموقف عشرات المرات، ووضع الفرضيات، ومحاولة تتبع مصدر الرسائل، لكن محاولاته لم توصله إلى أي نتيجة."
نحن نعمل على تصفية المحتوى من أجل
توفير الكتب بشكل أكثر قانونية ودقة لذلك هذا الكتاب غير متوفر حاليا حفاظا على حقوق
المؤلف ودار النشر.