الوداع والرحمة عليك، وأغلقني للأبد! ثم أردتُ أن أخبرك بكل شيء.. أن أنهمر بين يديك كنهرٍ يعتذر عن جفافٍ سبقه، ويجلي كذباته حتى يعود قلبك أخضرَ. ولكن، من أين أبدأ؟ ولقاؤنا كذبة مدبرة، وحبنا كذبة أخرى صدقتها. تصدق؟ لم أفكر يومًا أن أحبك! كنت فرضًا وضع على كتفيّ، ورغم ثقل حملك حاولت ألا أنكسر. في كل يومٍ كنت أرى فيهِ وجهك؛ كنت أشعر بقبح الحياة.. نعم هكذا شعرت! ألست أنت من ترغب بمعرفة ما كان في قلبي؟ تحمل إذًا!
الوداع والرحمة عليك، وأغلقني للأبد! ثم أردتُ أن أخبرك بكل شيء.. أن أنهمر بين يديك كنهرٍ يعتذر عن جفافٍ سبقه، ويجلي كذباته حتى يعود قلبك أخضرَ. ولكن، من أين أبدأ؟ ولقاؤنا كذبة مدبرة، وحبنا كذبة أخرى صدقتها. تصدق؟ لم أفكر يومًا أن أحبك! كنت فرضًا وضع على كتفيّ، ورغم ثقل حملك حاولت ألا أنكسر. في كل يومٍ كنت أرى فيهِ وجهك؛ كنت أشعر بقبح الحياة.. نعم هكذا شعرت! ألست أنت من ترغب بمعرفة ما كان في قلبي؟ تحمل إذًا!