رواية أصابعنا التي تحترق للمؤلف سهيل إدريس "وفتحت الباب على مهل، فرأيت ظهره، كان جالساً إلى الطاولة. وسرت على رؤوس أصابعي. إنني لا أريد أن يتنبه إلى وجودي. وأطللت من فوق كتفه، كاتمة أنفاسي. كان أمامه ورق كثير أبيض. أليس هذا مطهره؟ وذكرت ثلج بعلبك. إنه يكتب... وقد خيل إلي أن أصابعه التي تمسك بالقلم، كانت تحترق. إنه يكتب".
نحن نعمل على تصفية المحتوى من أجل
توفير الكتب بشكل أكثر قانونية ودقة لذلك هذا الكتاب غير متوفر حاليا حفاظا على حقوق
المؤلف ودار النشر.