رواية أنقذني بقلم غيوم ميسو .. لا شئ يهيئ جولييت وسام للقاء, فكيف بقصة حب! كان لقاءهما محتدماً وساحر, وكانت عطلة نهاية الاسبوع في نيويورك كفيلة ليتعلقا ببعضهما, إلا أن كلاً منهما كذب على الآخر. ادعى سام أنه متزوج و زعمت جولييت أنها محامية. وعندما جاء وقت عودتها إلى باريس رافقها إلى المطار وكانت تلك اللحظة كفيلة بتغيير مصيرهما لكن لا أحد منهم تجرأ وباح بالحقيقة.
وماهي إلى نصف ساعة حتى ذاع الخبر: أنفجرت الطائرة التي تقل جولييت... لكن القصة لم تنتهي هنا!
بل هي ابعد من ذالك.