رواية أوجاع ابن آوى

تأليف : أحمد مجدي همام

النوعية : روايات

رواية أوجاع ابن آوى بقلم أحمد مجدي همام.. ربما يكون عمري هذا متناسخاً من عمر آخر، ربما كنت أحد مواطني بنما سيتي في فترة الاستعمار الإسباني،

 أو قرغيزي عاش في ثلوج شمال الكوكب وتعصب لأصوله اليوجورية، أو ربما كنت شجرة صالحة حولها الله كنوع من الترقي إلى إنسان معاق، أو أني فعلا نلت فرصتي في الإنسانية مراراً، ولما خاب ظن الله في؛ خفضني درجة وصرت ناقصاً، بغرض التحول في الحيوات القادمة إلى غزال ثم برص، ولعل كل ما سبق خيال، والتناسخ أصلاً كما هو منصوص عليه في ديننا ليس موجوداً، والقصة تتلخص في أن شهلاء تبعث لي برسالة مفادها أن الحب لا يحتاج للرؤية والتلاقي لينشأ! ورسائلها لي على الموقع الذي تعرفنا عليه تثبت ذلك.

==========================================



أمير تاج السر - صحيفة عكاظ السعودية :
"أتاح لي الكاتب المصري الشاب أحمد مجدي همام، أن أقرأ روايته، أوجاع ابن آوى، لأجدها واحدة من الروايات الشابة الجميلة التي يمكن أن تضيع وسط تلك الزحمة، لو تركت بلا إضاءة".

سمير قسيمي - أخبار الأدب :
"كثيرا مايعمد الكتاب في إهداءاتهم إلى كتابة الجملة الشهيرة "بكل متعة" أو "أتمنى أن تستمتع بقراءة كتابي". لا أعتقد أن الروائي أحمد مجدي همام سيكون مضطراً لكتابة هذه الجملة، أو على الأقل سيعلم وهو يكتبها أن ما يتمناه لقارئه هو حاصل لاريب".

سعد الياسري - الكويتية :
تقول دايانا داوبتفاير: ( إنّ أحد مقاصدك الرئيسية بكونك روائيًّا؛ هو أن تجعل قراءك يُعنون بماذا حدث لشخصياتك؛ هذا هو سرّ القراءة الممتعة). وممّا لا شكّ فيه أنّنا أمام عمل انتبه لهذا، و احتفى – وبوضوح – بكثير من مزايا وركائز وفنّيات القصّ المعاصر (الاستباق، الارتباط، الإرهاص والترجيع.. إلخ). تلك التي يمكن أن تُنتج في منقضاها رواية – كالتي بين أيدينا – تستحق الالتفات في خضمّ كلّ ما نواجهه من ركل غير مبرّر لأساسيات الكتابة والعبور فوقها بوقاحة بالغة .

علي نسر - الحياة اللندنية:
تمكّن الكاتب من إدارة سير الحوارات المتعددة، معتمداً أسلوب لغة المتكلمين حيث الشخصية تتكلّم حسب مســتواها الاجتماعي والعلمي، وأكثر ما ظهر ذلك في الألفاظ اللامفهومة والمتكسرة فيها الحروف التي يتلفظ بها علاء أحياناً، نظراً إلى ثقل لسانه وعدم قدرته على الكلام الصـــحيح، .

محمد عبد النبي - موقع "الكتابة" :
يرسم مجدي همام شخصياته بضربات فرشاة محكمة وواضحة، حتى الشخصيات الثانوية، مثل أميمة شقيقة عفاف، لها حضورها وتميزها. كما أنه يتحرك على بساط الحكي بحرية جغرافية هائلة وممتدة، فشخصياته تتجوّل بين المحافظات والدول والقارات بحرية ومعرفة دون افتعال أو استهانة بالتفاصيل.


محمود الورداني - الأهرام :
وشأن الأعمال الجيدة لا يمكن تلخيص ابن آوي، وليس مطلوبا ولا مفيدا تلخيصها، بل تفكيكها، لإعادة قراءتها واكتشافها ومحاولة استيعاب تفاصيلها.
ويوما بعد يوم، يتأكد أن أعمال الكتاب الشباب الروائية الجديدة تشكل إضافة كبرى للرواية فى مصر، باقتحامها آفاقا جديدة، وباستخدامها تقنيات مختلفة، فهى تنطلق من تراث روائى متجدد، ولذلك تتميز الأعمال الجديدة بتنوع واختلاف لافتين، على النحو الذى جرى فى «أوجاع ابن آوي»

شارك الكتاب مع اصدقائك