
لا تبقى سوى اللحظة الراهنة، و ذلك اليقين الذي لا يتزعزع بأن كل شئ تحت قبة السماء قد خطته يد القدرة الواحدة. اليد التي أبدعت و التي خلقت روحا شقيقة لكل كائن يعمل و يرتاح و يبحث عن الكنوز تحت نور الشمس. لأنه لو لم يكن هذا هو الحال لما أصبح لأحلام البشر أي معنى
لا تبقى سوى اللحظة الراهنة، و ذلك اليقين الذي لا يتزعزع بأن كل شئ تحت قبة السماء قد خطته يد القدرة الواحدة. اليد التي أبدعت و التي خلقت روحا شقيقة لكل كائن يعمل و يرتاح و يبحث عن الكنوز تحت نور الشمس. لأنه لو لم يكن هذا هو الحال لما أصبح لأحلام البشر أي معنى