لم أكن أظن أنني سأرى وجهه مجدداً، ذلك الوجه الذي حفرته الذكريات في قلبي منذ سنوات. لقد كان مجرد شبح في الماضي، لكن الآن يعود حياً، يملأ روحي بمشاعر متضاربة. 💔
أنا فخورة بأسرتي، لكنني أُعاني من قيودها. 😔
أُحاول عيش حياة مستقلة لكنني أجد نفسي مقيدة بقواعد المجتمع.
لقد فقدت حبي منذ زمن مضى، لم يُسمح له بالتطور، لم يُسمح لي بالاختيار. لقد أُجبرت على التنازل عن سعادتي من أجل احترام عائلتي. 😭
و الآن، يعود "وينتورث"، متغيرًا لكنه لا يزال يثير كل مشاعري. 💗 ألم يُدرك كم أُحببتُه؟ هل سيُدرك الآن ما خسره قبل سنوات؟
أنا آن إليوت، وتحكم عليّ الحياة بأحكام صعبة، لكنني أُحاول أن أكون قوية.
لكن هل يكفي أن أكون قوية؟ 🤔 أشعر بقلبي ينبض بشكل أسرع كلما رأيته، تُذكرني عيناه بكل ما فقدته، بكل أحلامنا المُدمّرة.
هل أنا قادرة على مقاومة سحره؟ هل أنا قادرة على تجاهل مشاعري؟
أخشى أنني أعيش صراعًا داخليًا، صراعًا بين واجبي لعائلتي ورغبتي في سعادتي.
شارك الكتاب مع اصدقائك
2022-08-24
