السرير الثامن عشر كان خاويا، لم يكن مرتبا حتى! دنا (أريحا) لتفقد السرير، فوجد ألا يوجد ما يستوجب القلق، الطفلة لم تترك حتما رسالة بخط يدها!
نحن نعمل على تصفية المحتوى من أجل
توفير الكتب بشكل أكثر قانونية ودقة لذلك هذا الكتاب غير متوفر حاليا حفاظا على حقوق
المؤلف ودار النشر.