رواية ملاذي بقلم يارا شريف رضوان .. «عبرت فكرة ما بخيالها فأسرعت تمسك بتلابيبها قبل أن ترحل وراحت تنسجها على لوحتها الخاوية.. بعض الأمل، والألم، الكثير من الحُب، والكثير أيضاً من المعاناة، شعرت أنها تُفرغ مخزون قلبها في أبطال لوحتها التي بدأت تتضح معالمها أخيراً بعد ساعات من العمل المتواصل.. ففي المنتصف، وقف رجلٌ بمنظور جانبي، يرتدي ملابس تعود للعصر القديم، وبجواره..لا، بل بأحضانه فتاة تطالعه بشغف ترتدي فستاناً يليق بالأميرات، تخيلتهما يتراقصان، يرسمان الحب بالخطوات، فيتوقفا في النهاية بعد أن ينتصر الشوق على كل سابقة شعور مُنغص لحبهما.. تستند الفتاة على صدره وهي تجتذب ياقة قميصه مفتوح الأزرار، كما لو كانت هي من فتحتها، أو ربما تكون قد فُضّت من قوة رقصتهما الملحمية سوياً، تطالعه بنظرات يملؤها العتاب ويغلب عليها الشوق، فيرد عليها بنظراته التي تنطق بالأسف وتغزل آلاف الوعود بحبٍ جديد...»

2022-01-25

❤️❤️❤️❤️❤️

2021-10-16

2022-10-22

🌹🌹🌹

2024-03-05

حلو
مميز

2021-09-28

من اجمل الروايات اللى قريتها بجد

2024-09-19

صورة الرواية غير اخلاقية و قد تاخذين ذنوب عليها