رواية اغتصاب قلب بقلم هاجر علي بديوي..تركته خلفها يقف متهالكاً وركضت بسرعةٍ مبتعدة عنه .. ولكن توقفت فجأة ودارت إلى الخلف كي تلقي عليه النظرة الأخيرة قبل رحيلها و إذ فجأةً .. ! عادت ركضاً نحوه مسرعة من جديد , ففتح ذراعيه لها , كطفل يركض إلى أمان وحضن والديه .. !