ومـــا بــين المــديــنــة الـتـي أعـاد إبراهيم باشا ابـن الثورة الفرنسية صنعها حين فتحها أمـــام ريـــاح الــغــرب وأقــــام فيها لـلـمـرة الأولـــى مـفـهـوم المـواطـنـة خـارج الدين والطائفة والعرق فــهــو المـــواطـــن أمـــــام الـــدولـــة له حقوق المواطن وعليه واجباته. فـي هــذه الــروايــة نــرى مخاض الخروج من العصور الوسطى والــــــنــــــوم فـــــي عـــســـل الـــتـــاريـــخ لتستعيد ذكريات المسرح. وتـتـطـرق الـــروايـــة إلـــى مـفـهـوم الـــفـــرفـــور الــيــونــانــي بـشـكـلـيـه المصري والشامي، وستتجلى شـخـصـيـة بــــرنــــاردو المــحــارب فــي ثــــورة الــفــحــامــين الـطـلـيـان وهو يحاول إيقاظ الفرفور في دمشق.
ومـــا بــين المــديــنــة الـتـي أعـاد إبراهيم باشا ابـن الثورة الفرنسية صنعها حين فتحها أمـــام ريـــاح الــغــرب وأقــــام فيها لـلـمـرة الأولـــى مـفـهـوم المـواطـنـة خـارج الدين والطائفة والعرق فــهــو المـــواطـــن أمـــــام الـــدولـــة له حقوق المواطن وعليه واجباته. فـي هــذه الــروايــة نــرى مخاض الخروج من العصور الوسطى والــــــنــــــوم فـــــي عـــســـل الـــتـــاريـــخ لتستعيد ذكريات المسرح. وتـتـطـرق الـــروايـــة إلـــى مـفـهـوم الـــفـــرفـــور الــيــونــانــي بـشـكـلـيـه المصري والشامي، وستتجلى شـخـصـيـة بــــرنــــاردو المــحــارب فــي ثــــورة الــفــحــامــين الـطـلـيـان وهو يحاول إيقاظ الفرفور في دمشق.